تحليل غربي يطالب السعودية التوقف عن استرضاء الحوثيين.. ويتسائل هل هزيمة الحوثيين هدف استراتيجي لترامب؟ إنفجار غامض يؤدي بحياة سوق الزنداني بمحافظة تعز ... وتضارب في أسباب الوفاه صراعات بين هوامير المسيرة بمحافظة إب: قرارات مالية تهدد أرزاق عمال النظافة وسط انقسامات حوثية استعباد للمواطنين في مناطق مليشيات الحوثي ورسائل تهديد للموظفين بخصميات مالية اذا لم يحضروا محاضرات عبدالملك الحوثي انجاز رياضي جديد لليمن توكل كرمان أمام قمة العشرين: ما يحدث في غزة حرب إبادة وتطهير عرقي عاجل: اغتيال قيادي كبير في حزب الله و رويترز تؤكد الخبر تضرر العشرات من مواقع النزوح.. الهجرة الدولية: ''مأرب التي أصبحت ملاذاً للعائلات تواجه الآن تحديات جديدة'' رئيس حزب الإصلاح اليدومي: ''الأيام القادمة تشير إلى انفراجة ونصر'' اجبار عناصر حوثية على الفرار في جبهة الكدحة غرب تعز بعد اشتباكات عنيفة مع المقاومة الوطنية
إن أيديولوجيا السيناريوهات التي تجسدت في عدد من الأفلام السينمائية لما يعبر عن قيم إنسانية تسهم في حل صراعات ومجموعة أفكار مترسبة لدى عدد من الفئات والمجتمعات تعكس صورة لا تعني اللحظات التي يبحث عنها كل البشر في عملية التعايش ونشر الحب والابتسامة والسلام.
ما زلت أدرك أن القصص التي تدافع عن الإنسانية وأهميتها للاستمرار في إعمار الأرض تعتبر محوراً أساسياً نحو التحول البشري لصناعة المستقبل الذي لم يستطع العرب القيام بتطبيقه وصنعوا الكثير من المطبات الثانوية فضاعت كل محاولات الترقيع وتوحيد تلك القوى والمشكلات من أجل حلها وممارسة عهد جديد يتسع لهم جميعاً
إن تعدد القوى والإيديولوجيات التي يتمترس خلفها أشخاص ولا تخدم الناس جميعاً جعلت الكثيرون يصنعون منهجيات أكثر عنفاً تقضي على الحياة والسلام والأمن بدافع الغرائز السلبية التي تضخمت أحجامها لتصبح أكثر خطورة وتهديداً للحياة.
متى يدرك المتصارعون على حساب الشعوب أن ما يقومون به مجرد عبث لن يطول فمتى أدركت الشعوب كل العواقب التي تحيط بهم وتصيبهم دون صانعيها وتلاحقهم دوماً بسبب عبث هؤلاء المتصارعون فإنها ستنتهي وتأخذهم معها .
يكفي أن تمر هذه السيناريوهات السينمائية لتصنع ثقافة ووعي أكبر بين الشعوب العربية خاصة لتأسس اللبنة الأولى نحو التطلع للمستقبل والتعايش والسلام فيما بينهم.
لذلك لابد أن ندرك بأن أنشودة السلام تبدأ من عمق اللحظة التي نقرر فيها العيش بهدوء.