صدمة في اليمن بعد قيام الحوثيين بالإفراج عن أخطر إرهابي يقف خلف مجزرة ميدان السبعين الدامية عام 2012 نيابة الأموال العامة في الضالع تنفذ حملة لإغلاق محلات الصرافة المخالفة في قعطبة تم تعذيبه حتى الموت ..وفاة شيخ مسن ٌمختطف في سجون الحوثيين بمحافظة البيضاء واتس آب تكشف عن ميزات جديدة لمكالمات الفيديو .. تعرف عليها فايننشال تايمز تكشف عن الطريقة التي ستتعامل بها إدارة ترامب مع ايران ومليشيا الحوثي وبقية المليشيات الشيعية في المنطقة عيدروس الزبيدي يلتقي مسؤولاً روسياً ويتحدث حول فتح سفارة موسكو في العاصمة عدن وزارة الدفاع الروسية تعلن عن انتصارات عسكرية شرق أوكرانيا العملات المشفرة تكسر حاجز 3 تريليونات دولار بيان شديد اللهجة لنقابة الصحفيين رداً على إيقاف أنشطتها بالعاصمة عدن محتجز تعسفيا منذ سنه..بأوامر مباشرة من محافظ صنعاء المعين من الحوثيين.. نقل رجل الأعمال الجبر لاصلاحية ومنع الزيارات عنه
على ما يبدو واضحا الآن أن الجدل حول ملف (البيبسي كولا) لم ينتهي بعد فعلى الرغم من توضيحات الشركة المنتجة بخلوه من آية مواد ضارة بالإنسان أو على الأرجح مصنعة من لحوم الخنازير إلا أن الأمر سرعان مايعود مرة أخرى بدلائل تكذب زيف ادعاء الشركة. فقد أكد أحد العلماء المصريين وهو الدكتور مصطفى الشكعه رئيس لجنة المتابعة بالمجلس الأعلى للبحوث المصرية أنه ثبت بما لا يدع مجالا للشك وخلال تحليل دقيق لمحتوي مشروب البيبسي كولا احتوائه على مادة من أمعاء الخنازير ،موضحا بأنه وبغض النظر عن المطالبة بالمقاطعة للمنتجات الأمريكية والصهيونية فأن تحليل البيبسي في معامل خاصة ومتعددة مع ضمان سرية أسمائها حتى لا تتدخل يد الرشاوى والتسهيلات للعب بنتائج التحليل أكد ذلك.
وأشار الشكعه إلى أنه عاش في أمريكا (6) سنوات عرف خلالها أن مادة البيبسين تستخرج من أمعاء الخنزير لتساعد من يشربون المشروب على الهضم،فيما يقول أحد المصادر الذي رفض ذكر اسمه أن من يقول أننا نصنع البيبسي في بلادنا العربية وفي مصر دفاعا عن حقيقة زائفة هو بالتأكيد يخفي الحقيقة لأن المادة المكونة لمشروب البيبسي تأتي إلى الدول المصنعة على شكل عجائن خاصة في براميل محكمة الغلق من بلد المنشأ ولا يتم فتح هذه البراميل إلا عند توصيلها على خطوط الإنتاج بعد أن يتم ضخ المواد الأولية التي تحتويها هذه البراميل لتصل في النهاية بعد المعالجة اللازمة إلى الزجاجات التي تطرح في الأسواق وهي محكمة الغلق أيضا وأستطيع أن أتحدى أي فرد يمكن أن يجزم بحقيقة المكونات الأساسية لمادة البيبسين.
وقد أعلن الشكعة من جانبه أنه سيخوض حرباً شرسة عند إعلان نتيجة التحاليل في بيان رسمي صادر عن مجمع البحوث الإسلامية مؤكداً أنه إذا ثبت أن تحاليل الزجاجات غير متطابقة مع الحقيقة سيطلب رسمياً أخذ عينة من براميل العجينة القادمة من أمريكا رأساً خاصة أن البرميل الواحد ينتج ما يقارب من 10 آلاف زجاجة مما قد لا يظهر مادة البيبسين مع هذا الكم الهائل من الإنتاج وهو بالطبع ما سيقابل بالرفض من الشركة المنتجة وهنا ستكون المعركة الحقيقية لإثبات حقيقة ما يشربه المسلمون طوال السنوات الماضية.
وكانت شركة البيبسي كولا العالمية قد أطقت مؤخرا دعاية توضح أن البيبسي يعد من لحوم وشحوم الخنزير،وهو بالفعل ما أكدته العديد من الجهات التي سبق وأن طالبت من قبل بفتح ملف التحقيق للكشف عن مكوناته الدقيقة التي اتضحت بوضوح معالمها في الآونة الأخيرة فليس المهم أن يكون البيبسي كولا يصنع من أمعاء الخنازير ولكن الأهم من ذلك بعشرات المرات أن الشركة الأمريكية نجحت بالفعل في أن تضحك على ملياري مسلم وعربي وجعلتهم يشربون طوال السنين مشروباتهم الغازية المصنعة من أمعاء الخنزير .