كيف نجا البرنامج النووي الباكستاني من مخططات إسرائيل والهند ؟ السعودية تحدد أقصى مبلغ يسمح للمقيمين بتحويله إلى خارج السعودية وعقوبة بالترحيل الفوري مفاجآت صحية حول تأثير البرتقال على الكبد والكلى رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع في أول مهمة دولية تبدأ بالقاهره وتمر عبر الإتحاد الأوروبي مجلس الأمن يوجه دعوة عاجلة للحوثيين تفاصيل لقاء وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي بخصوص مستجدات المنطقة مؤسسة توكل كرمان تطلق برنامج تدريبي يستفيد منه أكثر من عشرة آلاف شاب وتأهيلهم لسوق العمل وتمكينهم عبر الذكاء الاصطناعي مؤشر السلام العالمي.. اليمن الدولة الأقل سلاماً في المنطقة والكويت الأكثر سلمية توكل كرمان في مؤتمر دولي: الفضاء الرقمي منصة قوية للوحدة والمناصرة والتغيير العالمي 3 صدامات عربية… مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة
الرئيس هادي لم يخذل احد بل خذله الجميع قالها منذ البداية أنه استلم علماً ولم يستلم دولة، عمل على اخراج مشروع الدولة الإتحادية بمخرجات الحوار الوطني وهو انقاذ للوطن والمواطن.
وقفت ضده كل القوى المتنفذة شمالاً وجنوباً والقوى المتحالفة معها والتي تجمعها منظومة ثقافة الفيد والإخضاع والمصالح المشتركة، لأن هذا المشروع يُلغي سلطتهم وألياتهاالحاكمة، ووقفت قوى الحراك الجنوبي ضده لأن المشروع لا يعطيهم الإنفصال وهو بنظرهم يُمَثّل القائد الأعلى لجيش الإحتلال ودولته، ووقفت القوى المستفيدة من المشروع وهي المواطن اليمني موقف المتفرج، وعمدت كل القوى التي وقفت ضد هادي ومشروعه شمالاً وجنوباً الى توجيه كل قواها بداءً بالإنقلاب والحرب وانتهاء بالحملات الإعلامية المركزة والهادفة الى التشكيك بالمشروع الإتحادي وإسقاطه من خلال التشكيك بهادي وإسقاطه.