فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
للآخر أن يأتي،
اليوم..غدا
سلما، أم حربا
قال التاريخ :
وله أن يأتي
الوجه الآخر
سلما أسهل،
الحرب دماء، وخراب
هل يُعقل؟ !
من أجل الكرسي،
يُهدم..يتلاشى المعبد،
تجرفه دماء،
أنقاض المعبد،
أشلاء الناس..والمعبد قال :
من بدد
من فرط،
من اصطاد الأرواح
يا للعار..يا للعار،
للآخر أن يأتي،
الوجه الآخر .
والتاريخ لا يرحم،
والحاضر..والماضي عبرة :
التاريخ الأسود،
صاحبه من هدم المعبد
أرض الجنتين، من سماها
واليوم :
أرض المحنتين،
أرض المحن .
باسم الرب،
وباسمهم
من يدفعون الثمن
وباسمها،
من منحت :
شرف المجد
عز الثروة،
والعز المديد
أن تدعوها بسلام،
أرض الجنتين .
مساء (18) مارس 2011م