فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
خذوا الفجرَ مبتسماً بالضياءِ
مُضيءَ المُحيّا جميلَ العطاءِ
خذوه من الروض ورداً وفُلّاً
خذوه من الطير أحلى غناءِ
خذوا الفجرَ لوحةَ أُفْقٍ مُضيءٍ
تُشَعْشِعُ أنوارُها في الفضاءِ
أقيموا له مِهرجاناً كبيراً
وغنّوا له بنشيدِ الصفاءِ
خذوا الفجرَ مستبشراً مستفيضاً
أنيقاً رشيقاً نقيَّ الرّداءَ
وقولوا له بعدَ حَمْلِ سلامي
إليهِ وإبلاغِه عن شقائي
أيمكن ألا يجيءَ إلينا
كئيباً حزيناً غزيرَ البكاءِ ؟
أيمكن للفجر أنْ لا يُرينا
دموع الثكالى ولَوْنَ الدماءَ ؟
خذوا الفجر عن شامكم ودعونا
نخبّيءُ آلامنا في المساءِ
لقد أصبح الفجرُ في الشام كفاً
تُبَعْثِرُ ما كان تحتَ الغطاءِ
لقد أصبح الفجر يكشف فينا
دخانَ الحريقِ وهدْمَ البناءِ
يُرينا وجوهَ الطُّغاةِ عليها
دلائلُ ما خلْفَها من جَفاءِ
رُوَيْدَكِ يا أختُ لاتَستكيني
لهذا القنوطِ وهذا الشقاءِ
فللفجرِ معنىً إذا مااحتسبنا
يُحَرّك فينا جميلَ الرجاءِ
نعمْ يا ابْنَةَ الشامِ للنصرِ يومٌ
فلا تغفلي عن سهامِ الدعاءِ