تحليل غربي يطالب السعودية التوقف عن استرضاء الحوثيين.. ويتسائل هل هزيمة الحوثيين هدف استراتيجي لترامب؟ إنفجار غامض يؤدي بحياة سوق الزنداني بمحافظة تعز ... وتضارب في أسباب الوفاه صراعات بين هوامير المسيرة بمحافظة إب: قرارات مالية تهدد أرزاق عمال النظافة وسط انقسامات حوثية استعباد للمواطنين في مناطق مليشيات الحوثي ورسائل تهديد للموظفين بخصميات مالية اذا لم يحضروا محاضرات عبدالملك الحوثي انجاز رياضي جديد لليمن توكل كرمان أمام قمة العشرين: ما يحدث في غزة حرب إبادة وتطهير عرقي عاجل: اغتيال قيادي كبير في حزب الله و رويترز تؤكد الخبر تضرر العشرات من مواقع النزوح.. الهجرة الدولية: ''مأرب التي أصبحت ملاذاً للعائلات تواجه الآن تحديات جديدة'' رئيس حزب الإصلاح اليدومي: ''الأيام القادمة تشير إلى انفراجة ونصر'' اجبار عناصر حوثية على الفرار في جبهة الكدحة غرب تعز بعد اشتباكات عنيفة مع المقاومة الوطنية
وَدّعَ القَلْبُ عِشَقَهُ وَحَنِينَه
وَبَكَى وَاسْتَتَابَ نَفْسًا حَزِينَهْ
وَطَوى وَانْطَوى عَلىَ كُلَّ ذِكْرَى
يَسألُ اللهَ فِي الهُدَى أَنْ يُعينَهْ
عِندمَا هَلَّ في السَّماءِ هِلالٌ
بَعْدَ شَعْبَان هاج فيهِ أَنينَهْ
هَجَرَتْ رُوحُهُ مُعانقَةَ الغي
وَأَلْوَى عن الضلال جَبِينَهْ
بعدَ أَنْ هامَ في الحسانِ طَوِيلاً
وَتَغَنَّى لمُقْلَتَيْهَا عُيونَهْ
أثقلته الذنوب فَاسْتَمْطَرَ الدَّمـْ
ـعَ وَأَدْمَى خُدُودَهُ وجُفُونَهْ
آبَ وَالمُوبِقَاتُ حَوْلَ مُصَلاّ
هُ وألقَى غَرَامَهُ وشُجُونَهْ
رَبَّ إِنَّ الهَوَى ودارَ المَعَاصِي
دنسا طُهْرَهُ البرئ ودينه
يَا إلهي عَلِمْتَ مَا كانَ مِنَّى
فامحُها إن لي ذنوبا مشينَةْ
يَا إلهِي رَجَعْتُ فاسْتُرْ وَهْبنِي
من هُدَاك الهُدَى وَعَيْنَاً أَمِينَةْ
عَبْدُكَ الآبِقُ الجَحُودُ تَرَدّى
هَتَكَ السَّتْرَ وَاسْتَباحَ السَّكيِنَةْ
وأتَى حَامِلاً سِجِلَّ خَطَايَا
ه لتمحوا زلاته وجُنُونَهْ
وعلى عَهْدِكَ الوَفِيِّ سَيَبْقَى
وَسَيُحْييِ إيمَانَهُ وَيَقيِنَهْ
فَأدِمْ حُلّةً خَلَعْتَ عَليْهِ
مِنْ عَطَايَاكَ لا تُخَّيبْ ظُنونَهْ
رَبِّ واحْرُسْ إيمَانَهُ بِكَ رَبّْاً
وإلهَاً يَا ذَا الصَّفَاتِ الحَنُونَةْ
كَيْفَ بِالصَّائِمِ الذِي هَجرَ النَّوْ
مَ وَفِي قَلْبِهِ النَّوايَا لعَيِنَهْ
نَفْسُ عَوْداً إلى السُّرَى فالدَّيَاجِي
والمَحَارِيبُ مَانِعَاتٌ حَصِينَةْ
مَوْسِمٌ تَحْصُدُ الذُّنُوبَ لَيَاليـ
ـهِ وتَزْهُو بِهِ القُرَى والمَدِينَةْ