كيف نجا البرنامج النووي الباكستاني من مخططات إسرائيل والهند ؟ السعودية تحدد أقصى مبلغ يسمح للمقيمين بتحويله إلى خارج السعودية وعقوبة بالترحيل الفوري مفاجآت صحية حول تأثير البرتقال على الكبد والكلى رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع في أول مهمة دولية تبدأ بالقاهره وتمر عبر الإتحاد الأوروبي مجلس الأمن يوجه دعوة عاجلة للحوثيين تفاصيل لقاء وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي بخصوص مستجدات المنطقة مؤسسة توكل كرمان تطلق برنامج تدريبي يستفيد منه أكثر من عشرة آلاف شاب وتأهيلهم لسوق العمل وتمكينهم عبر الذكاء الاصطناعي مؤشر السلام العالمي.. اليمن الدولة الأقل سلاماً في المنطقة والكويت الأكثر سلمية توكل كرمان في مؤتمر دولي: الفضاء الرقمي منصة قوية للوحدة والمناصرة والتغيير العالمي 3 صدامات عربية… مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة
شهدت لجنة مدرسة "البيهو" بسمالوط شمال محافظة المنيا بمصر واقعة طلاق غريبة، حيث اندلعت مشاجرة بين الزوج المؤيد للفريق أحمد شفيق وزوجته المؤيدة للدكتور محمد مرسي في انتخابات الرئاسة المصرية.
وقال شهود عيان: "عقب خروج الزوجة والتي تعمل مدرسة من اللجنة، نشبت بينها وبين أحد الأشخاص مشاجرة وتبادلا الضرب بالأيدي، وعند تدخل أجهزة الأمن الموجودة باللجنة، تبين أن الشخص يدعى (سيد. ن) (45 سنة) وهو زوج السيدة وأن الخلاف بسبب تأييد الزوجة لمرسي والزوج لشفيق".
وذكر الشهود أن الزوجة ظلت تسب الزوج عند خروجه من اللجنة بقولها: "طول عمرك فل وواطي".
جدير بالذكر أن الساعات الأولى للانتخابات بمحافظة المنيا خلال اليوم الثاني تشهد هدوءًا أمام اللجان وإقبالاً متوسطًا.
وكانت المؤشرات الأولية لانتخابات الإعادة قد أظهرت تقدُّم الدكتور محمد مرسي بفارق 20% على غريمه الفريق أحمد شفيق، حيث شارك في الانتخابات حتى منتصف يوم أمس ما يقرب من خمسة ملايين ناخب، توجه معظمهم للتصويت لمرسي.
ووفقًا لجريدة "المصريون"، أكدت مصادر مطلعة من داخل غرفة عمليات الإخوان لمتابعة سير الانتخابات أن العدَّادين على مستوى الجمهورية أحصوا دخول حوالي 5 ملايين ناخب إلى داخل اللجان حتى الساعة الواحدة من ظهر أمس، منهم حوالي 3 ملايين ناخب أدلوا بأصواتهم للدكتور محمد مرسي.
وتابعت أن المليونين الآخرين احتسبتهم غرفة العمليات لأحمد شفيق مع فرضية أن منهم غير معروفين لأفراد الجماعة، وسيميلون لمرشح المجلس العسكري، واحتمالية عدم إبطال أصوات أي منهم، وهو ما يعني أن مرشح الثورة "مرسي" جمع 60% من هذه الأصوات مقابل 40% لمرشح الثورة المضادة.