بايدن يتخذ قراراً "مفاجئاً" لأول مرة قد يشعل الأوضاع في أوكرانيا و"يغضب" بوتين الاعلان عن هلاك قيادي بحزب الله تولى التخطيط والقيادة والسيطرة لعدد من معارك الحوثيين صحة مأرب تدشن حملة توعوية لطلاب المدارس حول وباء الكوليرا مصادر مأرب برس :المليشيا تخنق التجار بجبايات جديدة بالضالع خبير عسكري أردني:التصعيد قادم في اليمن وأمريكا قررت اتباع استراتيجية الاغتيالات التي تمس قيادات الحوثيين رئيس مجلس القيادة يطلع على خطة استئناف جلسات مجلس النواب عصابة نسائية متخصصة في الإبتزاز والنصب تقع في قبضة الأجهزة الأمنية بنوك صنعاء على حافة الكارثة.. اندلاع مواجهات مسلحة ومحاولة لاقتحام احد البنوك بالقوة تحليل غربي يطالب السعودية التوقف عن استرضاء الحوثيين.. ويتسائل هل هزيمة الحوثيين هدف استراتيجي لترامب؟ إنفجار غامض يؤدي بحياة سوق الزنداني بمحافظة تعز ... وتضارب في أسباب الوفاه
قبل أيام رفضت طالبات مدرسة عائشة للبنات في مدينة محافظة المحويت ترديد الصرخة الحوثية ومزقن صور الأرعن عبدالملك الحوثي..
وبسبب هذه الحادثة، حاول بعض العكفة (العبيد) تقديم أنفسهم كمدافعين عن المسيرة الشيطانية للتقرب والتودد للعناصر السلالية العنصرية من المحافظة وخارجها من خلال سب وتهديد الفتيات وتغيير مديرة المدرسة.
أحدهم هدد الطالبات بحرمانهن من "بسكويت بالتمر" المقدم من برنامج الأغذية العالمي..! هنا أريد أن أرسل ثلاث رسائل: -
الرسالة الأولى..
لبناتنا الحرائر في مدرسة عائشة وغيرها من مدارس المحويت واليمن: والله إنكن أشرفنا وأشجعنا وأكرمنا..
ووالله إن التاريخ سيسجل مواقفكن هذه بأحرف من نور.. من يرفض التعايش مع الفكر الإمامي الكهنوتي العنصري وهو بينهم، رغم التهديد والترهيب والوعيد، أشجع وأكثر تضحية وطنية ممن يقاتل في الميدان فما بالك نحن من نجلس في بيوتنا..
لله دركن يا نساء اليمن.
- الرسالة الثانية..
للعبيد والعكفة من يحاولون التقرب للحوثيين على حساب وطنهم وجمهوريتهم ومبادئهم: اعلموا أيها العبيد، أن جميع من يقف مع الحوثيين اليوم في أنحاء اليمن، لا يساوون شسع نعل طالبة رفضت ترديد الصرخة وأصرت على ترديد شعار اليمن الجمهوري "بالروح بالدم نفديك يا يمن".
إعلموا أيها الجبناء الرعاديد، أنكم مجرد "كلينكس" تستخدمكم السلالة عنصرية لتنظيف قذارتها.. فبئس الوظيفة والدور. -
أما الرسالة الثالثة..
للسلاليين الهاشميين المؤيدين للحوثي ولـ "أبزياء السلالة" من يقومون بتحويل المدارس لمراكز تعبئة ونشر فكر الإمامة العنصري: الأيام دول.. ولن ننسى.