هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
استمرار للحماسيات والانطلاقات والرؤى التجريبية لدى شباب اليوم انتجت عنها لغة ومصطلح اجدر ما انتجه المتمترسون وراء طموحات الشباب بلغة الانعزالية والانفرادية لبقاء التمديد في ربوع من سخروا ارواحهم و عقولهم واوقاتهم في الانفتاحات والتبادلات المعرفية والتكنولوجية مع شعوب العالم بغض النظر عما يراه اصحاب الرؤى المحدودة في الوقوف امام ما رسموه.
من ذلك الماضي الحزين ان الامه والعالم شهدت عصر شبابي انفتاحي في وقت محدد اليوم القدرات الشبابية هي المؤهلة لتقود العالم والبلدان واستنساخ أيدولوجياتها المزامنة لما سيستشرف له المستقبل تضامن تكاملي كرابطة جأش تتناسق مع الارادة العقلية والانجاز الفعلي اليوم العالم حدد بوصلة الاتجاه المستقبلية والساعة النهضوية للكفاءات الشبابية الصاعدة والمتأصلة قوميتها من قادة المدرسة الرومانسية المضمونة فكرتها مزج او دمج الثقافة العربية بالثقافة الغربية بعيد عمن يقود العالم بشيخوخة وهنه لكن التاريخ اثبت مروءتهم للثبات والنقاء والالتزام والشرف فيما اعدوه للمدنية المتطلعة اليها فهم اعمدة من الولاء والدعم والمساندة لبلدانهم فهم مؤسسات تنموية فكريا ومنهجيا وايدي عاملة في تخصيب الانجازات المدنية لانهم اقوى في التأثير الفكري وصنع مشاريع التغيير الانساني لان اجاباتهم في البحث مقنعة للعقل وصامدة امام مواجهات النقد والتقويم والمراجعة لصواب الجواب وصحة معطياته فالسؤال عندما يشحذ قوى الذهن لأفضل المشاريع والمنجزات الفكرية والمادية على مر التاريخ البشري فسقراط الذي كان يثير الاسئلة الصادمة للمارة في طرقات اثينا كان يحرك الكثير من العقول نحو التفكير في المسكوت والمجهول حتى اتهم بإثارة الشغب وانتهاك التقاليد الدينية