رشيد مناع في مخابرات الحوثي.. قصة نجل تاجر السلاح المدرج على القوائم السوداء
مشروب رمضاني يساعد في علاج القولون العصبي والإمساك
العطش أثناء الصيام.. حقائق عن شرب المياه بكثرة في السحور
تناولها في السحور- 5 أطعمة لتنقية جسمك من السموم
هجوم أوكراني هو الأضخم منذ بدء الحرب بمئات المسيرات يستهدف روسيا ومناطق أخرى
انطلاق مباحثات أميركية - أوكرانية حاسمة في السعودية
ماذا نعرف عن الاتفاق الذي ينص على اندماج قسد ضمن مؤسسات الدولة في سوريا
الشرع يرد لأول مرة على وزير الدفاع الإسرائيلي
حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
أتريدُ تكونُ لنا ربـَّا
تأمرُنا أو تنهى غصْبَا؟!
ونكونُ نحنُ قُدَّاسـاً
وعبيداً تملأنا رُعْبـَا !
أتريدُ بالعنفِ تقديساً
وقلوباً تمنحكَ حُبَّا ؟!
تبَّتْ يا (بشارُ) يـَداكَ
ونظـامٌ يقتلنا تبَّـا
**
ماذا ترى في طاغيةٍ
يقتلُ - كي يبقى- شعبَا
سفاحٍ يذبـحُ أطفالاً
رُضَّاعا، ما اقترفوا ذنبَا
في فردٍ يهدمُ عن عمْدٍ
بيتاً للهِ ولا يعْبَـا
ويحطمُ مسْكنَ أطفالٍ
يقتلهم إنْ صنعوا مَخبَا ؟
**
سَلْ دَرعا الحرَّةَ، ثورتَها
وحشوداً إذْ سَلكوا دَرْبَا
سَلْ بطلاً حُراً صنديداً
لا يخشى ذبحاً أو صَلبَا
سَلْ جيشاً حُراً مِقْدَاماً
من أجل الشعبِ قدْ هبَّا
سلْ كوناً نادى مُغتاظاً:
غَادرْنا غصْبَا أو رَغْبَا
والشعب ينادي: ثورتنا
لا تخشى قصفاً أو ضربَا