ترحيب أميركي روسي برسالة زيلينسكي .وكشف تفاصيل عن حجب الأسلحة والاستخبارات
تقلل الشعور بالجوع والعطش.. أطعمة ينبغي تناولها في السحور
معارك طاحنة فى السودان .. الجيش يحقق تقدما فى الخرطوم ويقترب من القصر الجمهورى
إعلان دستوري مرتقب في سوريا و مصادر تكشف التفاصيل
رسوم ترمب تهز الأسواق وبشكل مفاجئ ومخيف وسط تراجع حاد في وول ستريت
قائمة تاريخية جديدة تنتظر محمد صلاح في دوري أبطال أوروبا
أول رد فعل من إدارة ترامب على المقترح العربي لإعادة إعمار قطاع غزة
المركز الثقافي اليمني البلجيكي يشارك في اجتماع أمني رفيع في البرلمان الأوروبي ببروكسل
قائد قوات الأمن الخاصة بمأرب يكرم جنديًا رفض رشوة نصف مليون ريال
حيث الإنسان.. يغيّر حياة نازح في مأرب بمشروع إنتاجي مستدام.. تدخل إنساني يغير موازين الحياة ويرسم البسمة في حياة اسرة البيحاني
البعض من الفاسدون ركب موجة ثورة شباب التغيير في اليمن وخصوصا من اعضاء الحزب الحاكم ظنا منهم ان قيامهم بتقديم الاستقالات الاعلامية على الاقل سوف تحصنهم وتنجيهم من محاسبتهم على الجرائم التي ارتكبت بحق الوطن والمواطن وهذا اعتقاد خاطيء فنقول لهولاء الفاسدون الله سبحانة يمهل ولا يهمل وكذلك الشعب اليمني الصبور الثائر لن يهمل هولاء الفاسدون فملفاتهم السوداء جاهزه وسوف يساقون الى المحاكم كما سيق الفاسدون من قبلهم الى زنازين عتاة المجرمون فما نشاهده يوميا في بعض الدول العربية التي استعاد فيها الشعب سلطته ليس ببعيد عنا قال الشاعر ((سئمتُ تكاليفَ الحياةِ ومن يعش*ثمانين حوْلاً -لا أبا لك- يسأم؟)) .
وهؤلاء 33عام من التسلط والطغيان والفقر ونهب اموال الشعب واذلاله لم يسأم هولاء اللصوص الفاسدون من بطشهم ونهب ثروات الشعب مستغلين نفوذهم في الاستيلاء على مقدرات الدولة وممتلكات الشعب احد اعضاء البرلمان ورجل اعمال معروف لم يكتف بنهب ثروات الشعب من خلال ادخال مختلف السلع الفاسدة وغير الفاسدة التي لا تمر من خلال الجمارك والضرائب بل سولت له نفسه المريضة الى تسويق المنتجات المسرطنة لابناء الشعب متدثرا بجلباب الوطنية بل لم يكتفي بالمواد المسرطنة التي يتغذى منها اطفال اليمن فقد شجعة الوضع الفاسد الى ممارسة دور شايلوك وعمل على احتكار كل شيء ومارس كل انواع الرشوة والنفوذ لمنع اي مستثمر من دخول اليمن بكل الوسائل الغير مشروعة التي تضمن له احتكار الساحة بل ذهبت نفسة المريضة الى ابعد من ذلك وهو الاضرار بالبيئة بسبب منتجاته المسمومة التي الحقت اضرارا بالغة بالثروة الحيوانية واودت الى نفوق الاف الحيوانات لانه يعلم ان لا احد سيحاسبة وانه فوق القانون فليس لدينا مختبرات حديثة او مختصين لتكشف اسباب نفوق تلك الحيوانات وليس لدينا مواطنين يجرؤن على كشف عتاولت الفساد من هذا الحجم لذلك اقول لهذا الفاسد ومنهم على شاكتله صبرا ال ياسر حان وقت الحساب وسوف يدفع هولاء الفاسدون اضعاف الاضعاف وسوف يساقون الى الزنازين قريبا جدا وسوف يحاكمهم الشعب اليمني على كل جريمة ارتكبوها بحق الاطفال والنساء والشيوخ مهلا مهلا مهلا لسنا في عجلة من امرنا وسوف يلاحقكم.الشعب اليمني اينما تذهبون ..