الحوثي الطلقة الأخيرة لمدفعية إيران
إيران تحظر دبلجة وبث مسلسل معاوية لأنه ''يحاول تبرئة ساحة بني أمية''
سلطات حضرموت تستدعي صحفياً على ذمة مداخلة له مع قناة فضائية يمنية
تعرف على مشروبات اذا تناولها بعد الفطار ستخلصك من الوزن الزائد
لماذا اعلن الرئيس الأمريكي ترامب انه سيمدد مهلة بيع تيك توك في الولايات المتحدة؟
صاحب المركز الثاني يفرض التعادل على مانشستر يونايتد في أولد ترافورد
أمريكا وروسيا تطلبان اجتماعًا لمجلس الأمن غدًا لمناقشة الأحداث في سوريا
الجيش السوداني يكثف هجماته على معاقل الدعم السريع وعينه على القصر الرئاسي ومركز العاصمة الخرطوم.. آخر المستجدات
انتحاري خطط لإغتيال ترامب..ومواجهة مسلحة تندلع قرب البيت الأبيض..
سلاح حزب الله وصل إلى طريق مسدود.. والضغوط الدولية ستزداد
من المهم اليوم أن يكون السيف والقلم شركاء في صناعة النصر، وهذا هو الواجب في هذه الأثناء. فإن من الله علينا بنصره فله الحمد وله الشكر، وإن كان غير ذلك فله الحمد والشكر، علينا مواصلة المسير مادمنا أصحاب قضية عادلة، لو عادانا العالم كله لن يضرونا، ولن يستطيعوا.
لنتذكر نضال الزبيري ورفافة، كانوا قلة لكنهم صنعوا المجد وحولوا هذا الشعب المسحوق إلى قادة ميامين انتصروا وأسسوا لنا جمهورية وداسوا على الإمامة، واجهوا الإمامة والأنظمة المساندة لها وعملائها ومرتزقتها، وكل قوى الشر الاي ساندتها.
عدالة قضيتهم وإيمانهم باليمن، وثقتهم بأنفسهم وبشعبهم وبالله الواحد هي من صنعت الفارق، وهي من تصنع الفارق في كل حين.. أما لغة التخوين وإشاعة الذعر والمخاوف فهي نوع من أنواع الزنبلة والقطرنة، قد يكون الواحد مقطرن لكنه لا يعلم ذلك، لإزالة القطران يحتاج الواحد ملعقتين صبر وإعادة النظر والدنيا سلامات.
منذ أن شاهدت صورة الوعول، وعول سبأ معفرين بالتراب أدركت أنه النصر، بالنسبة لي هذه للوحة واكتشاف من عنق التاريخ، هذا نقش سبئي قرأت فيه ملحمة الانتصار كاملة.
مثلكم ترهقني التفاصيل لكن الحقيقة واضحة كالشمس، من لم يستطع قراءة لوحة وعول سبأ، فليقرأ آيات النصر مكتوبة على "مشاوف" بندقيات ذوي اللحاء البيضاء، شيبات أعياهم الزمان، قهروا الظروف عمر الواحد منهم فوق الستون عام، قضى منها خمسون عاماً في الصيد والقنص البري.. وجماعة عبده حوثي قناديل وزنابيل ملقطين من الحارات والقرى لم يطلقوا رصاصة واحدة من قبل ويرسلهم طرائد لا أكثر.
من لم يعي بعد حقيقة دفاع مارب عن الجمهورية، عن اليمن الكبير، عن اليمن الطبيعي، عن الجزيرة العربية، يحتاج له إعادة النظر في موقفه، عليه أن يقرأ في التاريخ قبل أن يصدر أحكامه ونصايحه ومخاوفه إلى الآخرين.