حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
اتفاق تاريخي وقعته الرئاسة السورية مع قسد
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
..
سلامٌ عليك
..
أيا معشوقة اليمن
..
يا أرضَ ..مدحجَ
..
من قحطانَ ..من معنِ
فيكِ القصائدُ حبلى
من وقائعكِ
..
ياصوتَ عزٍ.يُُصمي كل مرتهنِ
جُدتي على الارض
..
بالثوار من أزلٍ
منكِ الشرارةُ..نورٌُ
ضاءَ في المدنِ
..
أهديتي للشعب..في صنعاء
أغنيةً
..
أبياتها الرفضُ
..
أرحل صانع الفتنِ
..
فاذا الملايين قد هبت
..
بلاخوفٍ
..
لترفع الظلم..عن صنعا وعن عدنِ
..
تستنقذ العمر
..
للاتي ..تُهندسهُ
..
مجداً
..
كما الشمس ..يسمو ..في ضحى الزمن
..
يامن ظننتَ بأن الراحلون
..
فنوا
..
أحفاد تبعَ
..
قد جاؤوا بلا وهنِ
..
جاؤوا اليك ..على عجل
بلاخوفِ
..
أمواج بحرٍ
..
تلف الامس بالكفنِ
..
جيلاً ..من العمر
..
قد فرقتنا شيعاً
..
وأنت بالجهل ..تحكمنا ..وبالفتنِ
..
لم يبقى في الارض
..
شيءٌُُ
..
بعتها بخساً
..
ومن فرط نهبك
..
بعت البحر بالدين
..
وجمعت كل الفاسدين
..
تأمُهم
..
فاللص عندك دوماً ..أحمر العينِ
جيل من الدهر
..
تحكمنا بلا لغة
..
لانفهم الدال
..
الا..طاء..ملتحنِ
كنت أبتلاءً من المولى
فقلنا..عسى
ان يدفع الله
..
بالبلوى صدى المحنِ
..
فألقمتنا يحيى
..
خلفاً لوالده
..
وسودت..أحمد
كي يتلوك
..
في اليمن
..
وفي كل عام
..
فطيم من ذويك ..له
..
في سدة الحكم
..
ألقاب بلاثمنِ
..
وكأن بالشعب
..
عقمٌ..فليس به
..
ألا ذويك
..
عباقرة ..مدى الزمن
..
تختار من شئت
..
تزعم أنه نهجٌ
..
أن تنتقي ..انت
..
من للحكم ..والامنِ
..
فمن أي جهلٍ
..
أتيت بحجة خرفت
..
ابكت لجهلك
..
عين المشفق الحزنِ؟
!
أتراكُ محتلَُُُ
..
من ثورة وجل
..
فلا ترى في الشعب
..
ألا غضبه الفطن..؟
!
أم هل عساك
..
تظن الامر مملكة
..
تختار من شئت
..
من خدمٍ ومن عونِ
..
أو لستَ تدرك
..
أن الحكم منحصرٌ
..
بالشعب..ان شاء
..
ان يفنيك ..لم تصنِ
..
صدقت أنك صمام الامان
..
لنا ..؟
!
أنت الحرائق ..حكم القهر والغبنِ
..
مللتَ منا..؟
!
حجارة الصخر ملت منكَ
..
من أمدٍ
..
سأمتَ منا..؟
!
سأمنا وجهك الافنِ
..
عشرٌُ..فعشرون
..
ثم ثلاثة تبعت
..
كقرونِ ابليس ..لاشبع ..بلاسمنِ
..
كدنا من الفقر
..
أن نمشي بلاظلٍ
..
كدنا ..من الجوع
..
أن نحبو على البطن
..
ماذا صنعت لنا ..؟
!
شقت حناجرنا
..
وأنت بالزيف
..
تشدوا..غير متزنِ
..
جعنا..فقلت لنا
..
الجوع عافيةٌ
..
فابقوا على المن
..
صحنا ,,فقلت لنا
..
الصوت يطربني
..
وياشعب لي غنى
..
هذا نشيد الشعب
..
انك راحلُ
..
هذا نشيد الشعب
..
انك زائلُ
..
هذا ..نشيد الثائرين
..
الان ياعلي لنا غني
..
صنفنا بكل قبيحة
..
فالوصف ..منك
..
اليك..مني
..
مالي اراك اليوم
تهذي
..
في ضجيج الصمت
..
تهذي
..
في اشتعال الخوف
..
تهذي
..
في دجى الليل
تهذي
في ساحة السبعين
تهذي
هل تراك ..الان
..
مسكوناً..بجني
..!!
ماذا صنعت لنا
..
ترجو مودتنا
..
أسكتنا ..كذباً
..
ترويه بالعفنِ
..
تزهو ..بوحدتنا ..؟
!
ما أنت صانعها
..
حُكم الاله
..
به الاقدار والسننِ
..
فاذا استوى الامر
..
أطلقت اللصوص لها
..
فعاثوا بها
..
نخراً..في الرأس ..والبدنِ
..
فأن تفصل الارض
..
فذاك حصاد..مازرعت
..
كفاك
..
من لؤمٍ ومن نهبٍ ومن جبنِ
..
وان يسكن الموت
..
فينا
..
فأنت قاتلنا
..
بظلام عهدك ..والتحريض ..والفتنِ
..
أقتل كما شئت
..
هذا الشعب ممتدٌ
..
ففي كل أرض
..
له سبب الى الوطنِ
..
أرهاب أمنك
..
لن يعفيك من دمنا
..
أهكذا الامن..؟
!
ألا قبحت من أمنِ
..
سيصمد الشعب
..
أياً ما صنعت به
..
ولسوف ترحل
..
مخذولاً ..بلاسفنِ
..
الارض
ترفض ..أن تبقيك
..
مرتأساً
..
قدر الطغاة..قبورُُ دونما كفن
..
قسماً رحيلك عمدناه
..
من دمنا
..
درباً
..
وحيداً
..
لتعلو ..عزة اليمن
..