مجلس الأمن يناقش تطورات اليمن وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
نصائح مهة وضرورية لتجنب انتفاخ البطن وعسر الهضم أثناء الصيام
خارطة مناطق استعادها الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع تتلاشى بشكل متسارع من الخارطة السودانية
قلق إسرائيلي من محادثات واشنطن المباشرة مع حماس
تقرير أميركي يكشف عمق العلاقات والمصالح بين مليشيا الحوثي مع المصالح الروسية والصينية
اجتماع برئاسة العليمي يناقش إجراءات الحكومة للتعاطي مع قرار تصنيف الحوثيين ''منظمة إرهابية'' والتخفيف من آثاره المحتملة
بعيدا عن تل أبيب.. البيت الأبيض يقود محادثات مباشرة مع حركة حماس
حيث الانسان يصل أقاصي جبال ووديان حضرموت.. مدرسة بلقيس حلم الاباء وأمنية الأبناء يصبح واقعا ملموسا.. تفاصيل
تفاصيل لقاء الرئيس رشاد العليمي مع الرئيس المصري واهم ملفات اللقاء
وزارة الخارجية تناقش مع السفير الأمريكي دخول قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية حيز التنفيذ
من أطرف ما يُروى أن سيف الإسلام الحسين بن الإمام يحيى حميد الدين سافر إلى بريطانيا في زيارة رسمية سنة 1938 وكان الحسين هذا مُوَسْوِساً في الطهارة، فأخذ معه في حقيبته عدداً من قطع الحجارة الصغيرة كي يستجمر بها أي يتجفّف في الحمّام!
ولم يكن قد عرف أن العالم يستخدم الورق الصحي في الحمّامات، نزل الأمير الضيف في أحد أرقى فنادق لندن في ضيافة الامبراطورية البريطانية حينها، وعندما وصل جناحه الفخم سارع إلى إخراج الحجارة من حقيبته على عجل ودخل لاستخدامها في الحمّام.
وماهي إلاّ دقائق حتى انسد الحمّام وتصاعدت مياهه وانسفحت ملء الحمام والجناح أيضا وصل عمّال طوارئ السباكة في الفندق وبعد بحث وتنقيب اكتشفوا الحجارة! ..التفتوا صوب الأمير مندهشين متسائلين: من أين هذه الحجارة ولماذا؟ ولم يُعِرْهم الأمير انتباهه.
كان ينظر شزراً وعندما واجهوه.. كان يمد يديه هو الآخر مستغربا وكأن الأمر لا يعنيه واحتارت إدارة الفندق وتاهت وهي تبحث من أين هبطت الحجارة اللعينة وكيف اليوم.
وبعد ثمانين سنة بالكمال والتمام ما تزال إدارة الفندق تتساءل عن سر الحادثة الغريبة وحجارة الإمام الصغير الغريب! وتريد أن تفهمهم يا غريفت في أسبوع.