اليمن يعلن السبت أول أيام شهر رمضان المبارك
للمرة الأولى عالمياً.. دولة خليجيه ترصد هلال رمضان بطائرات درون
المنطقة العسكرية الثانية توجه تحذيرا شديد اللهجة لحلف قبائل حضرموت وتحركاته العسكرية
ماذا تصنع الطائرات الأمريكية المسيرة إم كيو-9 فوق مناطق سيطرة المليشيات الحوثية .. وكيف خضعت الصواريخ الروسية للجيش اليمني السابق للتطوير على يد إيران ؟
أول تعليق من الحكومة اليمنية على دعوة السعودية لضم اليمن إلى عضوية مجلس التعاون الخليجي ..
إعدام امرأة خطفت وباعت 17 طفلا
بيان تاريخي وتطور غير مسبوق في تركيا .. أوجلان يدعو من السجن إلى حل حزب العمال الكردستاني وإلقاء السلاح
الأزهر يُحرّم مشاهدة مسلسل معاوية خلال رمضان ويكشف السبب
8 قادة بارزين في القسام ضمن محرري الدفعة السابعة.. تعرف عليهم
البيتكوين في مهب الريح.. تعريفات ترامب الجمركية تعصف بالعملات المشفرة
في صحيح ابن حبان أن الرسول عليه الصلاة والسلام حين قابل وحشي وهو الذي شارك في قتل حمزة رضي الله عنه عم نبي الله
قال أنت وحشي ؟ قلت نعم ، قال أنت قتلت حمزة؟ قلت قد كان من الأمر.
فقال " هل تستطيع أن تغيب عن وجهي "
وهذا مشهد إنساني طبيعي فالنفس تأبى أن ترى من أوجعها وآذاها وهي في أنصف حالاتها تكون كما فعل رسول الله صلوات الله وسلامه عليه.
لا تؤذ ولكن يثقل عليها أن تواد من غار في ألمها واستفحل في سبب وجعها.
"وقد ذكر أن وحشي ساهم في قتل مسيلمة تكفيرا عن قتله لحمزة رضي الله عنه."
وإنك لترى العجب من النفس فيما يتعلق بحبها أو بغضها وخصوصا إذا صفت وزينتها البصيرة، والحكمة والضمير والانصاف.
فهي تستشعر من يبغضها ولو أظهر لها الود وتغنى بذلك، وتعلم أذيته لها ولو وتوارى بذلك واستخفى.
وتحس بألم وفرح من وافقها ولو كان بينها وبينه بعد المشرقين.
بل هي حين تصفو وتصدق ترى أبعد من ذلك فيكشف لها ستار الناس من قرب منهم ومن بعد، فلا تكاد تأخذ بريبة ولو رأت دليلا، ولا تكاد تأخذ بتصديق ولو جعل أيمانه عرضة على طرف لسانه.
@H_Hashimiyah