مقترح مصري جديد لوقف إطلاق النار و حماس ردّت بإيجابية
بعد إنجازه التاريخي.. موسوعة غينيس للأرقام القياسية تكرم رونالدو
واشنطن: قضينا على قيادات كبيرة من الحوثيين وضربنا مراكز اتصالات ومصانع أسلحة ومنشآت إنتاج الطائرات المسيرة
انقلاب في قواعد اللعبة.. الحوثيون تحت مقصلة إيران وأمريكا
حيث الإنسان يصنع مشروعا مستداما لطه ..الرجل المناضل بيد واحده ويغير حياته بكل تفاصيلها
مكة: أكثر من 3 ملايين مسلم اجتمعوا في بيت الله الحرام ليلة 23 رمضان
زعيم الحوثيين يعلن استعدادهم لدعم لبنان في مواجهة إسرائيل
من هو منصور السعادي العقل المدبر للهجمات البحرية لدى الحوثيين الذي أُصيب بقصف أمريكي؟
خبراء: تصعيد الحوثيين يخدم أهداف نتنياهو في المنطقة .. واستهداف الحوثيين لإسرائيل جاء بتوجيهات ايرانية
عاجل: صورة متداولة للغارات الأمريكية التي تعرضت لها العاصمة صنعاء قبل قليل والموقع المستهدف
من أين اخترع لنا المجوس واتباعهم من المنافقين العداء المزعوم بين الإمام علي وبين الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم أجمعين !!
وما هم بصدده الآن من تجهيزات واستعداد للإحتفال بيوم الغدير إلا تكريس لهذا الإفتراء من عداء مزعوم والذي لم يحدث في الواقع ،، وإنما هو من مخيلة أدعياء الإسلام ليعمقوا الشقاق بين أبناء الأمة الإسلامية الواحدة وحتى يتسنى لهم إعادة أمجاد إمبراطورتيهم والتي أتى عليها الإسلام كما هو الظاهر عندهم ..
فجعلوا من يوم الغدير انتصاراً للإمام علي رضي الله عنه واثبات الولاية له والتي تم إغتصابها منه من قبل أبو بكر وعمر رضي الله عنهما كما يزعمون !!
ونقول لأتباعهم من المغرر بهم:
من أراد الحق منكم ولم يقتنع بما جاء في كتب السنه فليبحث في كتب ومراجع الشيعة أنفسهم وليقرأ ما جاء فيها من أقوال الإمام علي رضي الله عنه .. وسنورد بعض الأقوال التي جاءت فيها ..
ومنها:
سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإماماً لهم؟
فأجاب عليه السلام بقوله: «إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي»
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: (1/332)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:51).
وجاء عنه عليه السلام: «لولا أنا رأينا أبا بكر لها أهلاً لما تركناه»
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: (1/130)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:51- 52).
وقال عليه السلام في الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما: «وكان أفضلهم في الإسلام -كما زعمت- وأنصحهم لله ولرسوله: الخليفة الصديق، والخليفة الفاروق، ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله، وجزاهما بأحسن ما عملا
شرح نهج البلاغة للميثم: (1/31)، ط: طهران، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت.
وكذلك من أواصر المحبة والألفة بين الصحب والآل، فقد روى كثير النواء عن محمد بن علي الباقر عليه السلام أنه قال: «أخذت أبا بكر الخاصرة، فجعل علي عليه السلام يسخن يده بالنار فيكوي بها خاصرة أبي بكر رضي الله عنه»
الرياض النضرة للمحب الطبري: (ج:1). نقلاً عن المرتضى سيرة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب لأبي الحسن الفروني.
وورد عن الضحاك بن مزاحم، عن علي عليه السلام قال: «كان خليلي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا يحبس شيئاً لغد، وكان أبو بكر يفعل» وسائل الشيعة (15/108).
هذه الاثباتات من كتب الشيعه أنفسهم ومن اقوال آل البيت ،، وفيها من الوضوح مالا يخفى على عاقلٍ باحثٍ عن الحق غيرَ متعصب ..
أخيرا ..
يامن تحيد عن الحق بعدما تبين لك ،، تذكر قول الله عز وجل ( وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا ) صدق الله العظيم
اللهم هل بلغت .. اللهم فاشهد