تصاعد عمليات التهريب في اليمن خلال شهر رمضان واعتقال 170 مهاجرًا
اليورو يسجل أعلى مستوى مقابل الدولار في أربعة أشهر
مسلح حوثي يذبح والده بوحشية في محافظة إب
لقاء غير مسبوق بين و اشنطن وحماس.. تحول استراتيجي يكسر المحظورات ويهز إسرائيل
الثالث عالميا.. متحف بالسنغال للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية
جيش الاحتلال يفجّر 17 منزلا في مخيم نور شمس بطولكرم
اجتماعات وزارية في مكة اليوم لمجلس التعاون مع 4 دول عربية
مجلس الأمن يناقش تطورات اليمن وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
نصائح مهة وضرورية لتجنب انتفاخ البطن وعسر الهضم أثناء الصيام
خارطة مناطق استعادها الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع تتلاشى بشكل متسارع من الخارطة السودانية
من يضع نفسه في مستنقع فإن حتمية اتساخ ثيابه لا نقاش فيها ...
لعل البعض ممن انخرطوا في مشروع السلالة من المتسيسين أو الناقمين أو غيرهم من أصحاب الدوافع اللا أيدلوجية ظنوا أنهم سيحققون أهدافهم مع حفاظهم على استقلالية تفكيرهم أو قناعاتهم ...وذلك قد يكون مع غير النهج السلالي الذي يعتمد التعامل الممنهج مع أتباعه ، وذلك بإقحامهم في مواقف تجعل منهم ملكيون أعظم من الملك ، فقد جعل منهم السلاليون أعداء لمجتمعهم بفعل ما ارتكبوه في حقه من جرائم ، وفي هذه الحالة وخوفا من المجتمع يلجأون الى تعزيز ولائهم لأرباب المشروع - ولو على حساب قناعاتهم - مقابل حمايتهم من نقمة المجتمع ..
وهذا ما يفسر كلام المخلوع الذي يترأس حزبا سياسيا هو أبعد ما يكون عن العداء مع الوهابية ، التي تكلم عنها في خطابه بالامس ، والذي بدا فيه وكأنه خريج من مدارس قم ، أو أنه مستشارا للسيستاني .
وكم هم أعضاء المؤتمر الشعبي العام الذين استجابوا لزعيمهم في أن يكونوا ذراعا يحرك اليد الحوثية لأهداف انتقامية ، قد تحولوا الى أياد يبطش بها الذراع السلالي لتحقيق أهدافه الاستراتيجية ..
إن الشراكة على مص الدماء لصالح جسد واحد تجعل من نمو ذلك الجسد وصلابة عوده محورا يدور حوله المصاصون المستأجرون مستنجدين به لتحقيق حمايتهم التي لن يوافق عليها إلا بعد أن يصبح الشره في مص الدماء لصالحه - وبقناعة - سجية ملازمة لهم ..