فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
قرأت قبل فترة كتاب أجنبي يتحدث عن الزواج في ثقافات الأمم, وبعض العادات الغريبة فيه, وبعض الدياناة التي قامت على مفهوم العلاقة بين المرأة والرجل, أو طريقة ورؤية الرجل للمرأة.
تبين لي في آخر ورقات هذا الكتاب أن ثمة مفهوم يكاد يُبِين بين سابق الزمن وحديثه وكل تلك الاخلافات بين الشعوب ألا وهو النظر للمرأة ككآئن لمتعة الرجل وخدمته وتسخيرها حتى يرى الرجل من خلالها قدرته !
على غير ما تحاول ثقافة اليوم من تغطيته والنداء بحقها, وانصافها, وإن كان ذلك يتصادم مع كثير مما هو الواقع عليه عالميا.
وأكثر ما تطرق له هذا الكتاب هو العلاقة القريبة بين الأنثى وشريكها وكيف أن من تحوز على التاج بينهن هي الأكثر تأثيرا لهذا الجانب واستحواذا على قلب الرجل وعقله من خلال ذلك!
وتعمق بوحشية وصفية وخصوصا للمرأة في أفريقيا! وأسرف في صنع صبغة جسدية تتحول في تلك الشعوب أحيانا إلى آلهة!
ما يهم الآن, هو جانبنا الفكري التطبيقي و التنظيري نحن كأمة مسلمة
خرجت من ظلمة قديمة حثى عليها تراب الجاهلية إلى أرض ذات زرع وماء ..
أعطت لكلٍ حقه وأوضحت ماله وما عليه .. بدون ان يتعدى على الطرف الآخر أو يقهره أو يستعبده.
إنه المنهاج الذي لم يمر على تاريخ البشرية منذ أن خلقت مثله لا في عدله ولا في قوته ولا فيه رحمته ولا دقته.
ومن يحرم عن فهم هذا الدين وطبيقه سواء أكان جهلا أو ضعفا
أو قلة حيلة أو تفويت أو عنادا أو سوء تقدير وظن فإنما يظلم نفسه.
لأنه لا يمكن بشكل ولا بآخر أن يوجد قانون رجحت كفته لحياة عادلة سعيدة صحيحة وصحية مثل ما أقره الله عز وجل الذي خلق البشر ويعلم بمتطلباتهم وما يصلح لهم .
وما إن فرطوا فيه تشتت أمرهم ونكبوا وأهلكتهم الحسرة بعد أن يدركوا ذلك ولو بعد حين .
قالت قدر .. و أقول يومك تبيني
غصبن عن الدنيا يدك في يديني
لا تظلم الوقت وش ذنب الأيام
لا تظلم الحظ لا تظلميني
غديت ما بين الرجا فيك واليأس
هذا يبي مني وهذا يبيني .
طلال الرشيد.