دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين .
أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
مبابي يعود لقائمة فرنسا أمام كرواتيا بدوري أمم أوروبا
ماذا بعد الادانات والاستنكار والبيانات الدولية والعربية والخليجية والمحلية ، المنددة بجرائم ميليشيات الحوثي وسيطرتها على محافظة عمران ، ونهب البنوك ومؤسسات الدولة واللواء 310وقتل الجنود والمواطنين بعد حصار استمر ايام ، وتفجير المنازل والمدارس والمساجد ،
ماذا بعد تهديدات مجلس الأمن والدول العشر الرعاية للمبادرة وعبدربه منصور هادي والبند السابع ومعرقلي التسوية ، ومطالبتهم بانسحاب الجماعة المتمردة وتسليم المنهوبات وفي مقدمتها الدبابات والمدافع والاطقم وكافة العتاد العسكري ،
ماذا بعد وضوح مشروعهم الدموي الذي وصلت رائحته النتنة الى عنان السماء ، وتأكد الجميع من المؤامرة التي سهلت لميليشيات الجماعة اسقاط صعدة وعمران وابادة اللواء 310 وقائده وعدم تسليم جثة الى اليوم ،ومعسكرات اخرى ،
من يتحمل المسؤولية تجاه النازحين والضحايا الذين سقطوا في تلك المواجهات ، من ينصفهم ويعوضهم ويداوي جرحاهم ، من يواسيهم ويخفف حزنهم ومعانتهم ،
هل انتهت مأساة عمران في التعديلات الاخيرة في صفوف المؤسسة العسكرية ، واحتلت كأرثة اللواء 310 بالكتيبة العسكرية القادمة من صعدة الموالية لسيدي ، أفتوني في أمري ،
ماذا بعد تحذيرات هادي والمبعوث الأممي وغيره والخطوط الحمراء والاستعدادات في صفوف الجيش ،، اسئلة كثيرة تتناثر في راسي لم اجد لها اجابة ، واخشى ان تتبخر تلك التحركات الدولية والمحلية والعربية ،و تكون مجرد فقاعات اعلامية ومسكنات لتهدئة الشارع اليمني ،الذي يشعر بالحسرة من خذلان الدولة التي تثبت ضعفها وعجزها وفشلها في القضايا المصيرية التي تتعلق بأمن وكرامة وسيادة الوطن ،