آخر الاخبار

تفاصيل اعلان الصليب الأحمر الإفراج عن عشرات المعتقلين كانوا في سجون الحوثي.. هادي الهيج: ''المفرج عنهم أناس اعتقلوا من البسطات والشوارع'' بن مبارك يبحث في واشنطن مع مسؤول أمريكي التعاون لتنفيذ قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية بالزي العسكري.. الصليب الأحمر يتسلم المحتجزات الإسرائيليات من غزة ترامب ينفذ مجزرة إقالات.. طرد 12 مفتشا عاما خلال ساعات تفاعل غير مسبوق و جديدة للسنوار خلال المعارك في قطاع غزة برنامج ما خفي أعظم ..يكشف خفايا وتفاصيل جديدة عن معركة السابع من أكتوبر تحذيرات عاجلة من صندوق النقد الدولي بشأن الاقتصاد اليمني جوجل تطلق ميزة أمان جديدة لمنع سارقي هواتف أندرويد من الوصول إلى حساباتك عاجل.. مؤتمر مأرب الجامع يدعو مجلس القيادة الرئاسي الى سرعة دعم وزاراة الدفاع ونقل مقار البنوك الى عدن وتنفيذ قرارات الرياض .. استثمار الفرصة التاريخي الحوثيون يفشلون في التقرب الى ترامب وتوسلاتهم ذهبت أدراج الرياح .. تقرير أمريكي: الغد ليس جيدا بالنسبة للحوثيين

لا حصانة لا ضمانة
بقلم/ عبده نعمان السفياني
نشر منذ: 13 سنة و شهر و 8 أيام
السبت 17 ديسمبر-كانون الأول 2011 06:58 م

هل ترى أنا سنعطيك الحصانةْ

أيها السفاح ؟ ما هذا الجنونْ !

***

ليس من أملاكنا تلك الضّمانةْ

إنما قتلانا هم لها مالكونْ

***

ما لنا حقٌ .. ولا قيد بنانة

فاسألِ القتلى إذا هم ضامنونْ

***

والشهيد الحر حمَّلنا أمانة

حين قال : لا حصانةَ لا حصونْ

***

لا ضمانة للطغاة ولا صيانة

إنما الشعب الأبِيّ هو المَصُون

*****

 

أيّ عدلٍ في (مبادرة الخيانة) ؟!

أيّ دينٍ يستقيم على الظنونْ ؟!

***

أيّ شرعٍ أيّ نهجٍ أو ديانةْ

تجعل القتل كلهوٍ أو مجونْ ؟!

***

إن تطيعوها لكي تقضوا اللُبَانةْ

فالأباةُ بها جميعا كافرون

***

كلا لن نخشى (مبادرة الإهانة)

مثلما كنا لا نخشى السجون

***

حيث ولي من هنا عهد الكَهَانةْ

وبقى الشعب أبياً لا يهون

***

لم نثرْ إلا لتعزيز المكانةْ

حيث شرع الله والعدل يكون

***

لم نثرْ إلا لنقتلع المهانةْ

رافعي الهامات لا نخشى المنون

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
صالح مبارك ملصهذه دعوتنا
صالح مبارك ملص
يونس هزاعحكومة الورق !
يونس هزاع
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيليس منا نصف ثورة
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
عبد الله إسماعيل اليوسفيقسما سننتصر
عبد الله إسماعيل اليوسفي
سعيد العساليتكريم لجائزة نوبل
سعيد العسالي
مشاهدة المزيد