باحثة إسرائيلية متخصصة بالشأن اليمني تقول أن الحوثيين قد يُشعلون حربًا جديدة وتكشف عن صعوبة تواجه اسرائيل في اليمن الأمم المتحدة تطلق خطة استجابة لجمع 2.47 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية في اليمن حرصًا منها على مبدأ الشفافية.. وزارة الأوقاف اليمنية تعلن استرداد 15 مليون ريال سعودي تمهيداً لإعادتها إلى الحجاج السعودية تدخل عالم التصنيع المطور وتوقع اتفاقية تاريخية مع الصين نتنياهو يراوغ بشأن اتفاق وقف الحرب في غزة ويكذب على حماس.. ماذا قال؟ المبعوث الأممي يبيع الوهم ويتحدث حول إمكانية توحيد البنك المركزي في اليمن وصرف الرواتب واستئناف تصدير النفط اعتراف اسرائيلي بالهزيمة.. نتنياهو فشل عسكريًا وسياسيًا ترحيب عربي ودولي واسع بإعلان اتفاق وقف الحرب الإسرائيلية الغاشمة على قطاع غزة علاج مذهل ..للقلق وأهم طرق في الوقاية منه هل يتكرر أحداث 11 سبتمبر… طائرة تتجه نحو برج إيفل و إعلان شركة طيران يثير عاصفة باكستان
كل الشكر والتقدير لأبناء مديرية الحشاء ومرجالها المقاومين الأبطال الذين كانوا عنوان النصر ورمز القوة التي وقفت بوجه المليشيا وتصدت لجحافلها.
أبناء الحشاء لقد أرونا بسالتهم ونظالهم يوم زحفت المليشيا إليها ظناً منها أنها لقمة سائغة أو نائية عن الجيش لكن سرعان ما تفاجئ بمقاومة شرسة أنهكت قوته وأجبرتها على التراجع.
الحشائيون أعطوا رسالة للمليشا ولنا بأنه لا يمكنها الخضوع والخنوع،ولا يمكن لأي قوة. أن تقهرها أو تذلها،لذلك صمدت وقاومت دون دعم وإنزال جوي أو تعزيز عسكري.
كان ذلك بصمود وتضحيات رجالها الذين مع الجيش جنباً إلى جنب لم يتخاذلوا أو يخونوا أبداً بل بل كانوا أوفياء مخلصين قاوموا وعاندوا بل إباء وبسالة
التأريخ سيذكر بأن مديرية الحشاء رفضت المليشيا ورفضت الصرخة بداءً ومنقلبا،ولم تقبل بالشعار الزائف حاشا وكلا.
أخيراً ليس بمقدوري أن أفاخر بهم وأنا المؤمن بهم حد القين. غير أن أكرر شكري وتقديري لعظيم ما صنعوا،
وأن نترحم لشهداءهم والشفاء لجرحاهم
هذا أقل الواجب منا