الجيش السوداني يحقق انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع وينتزع أحد اكبر المدن السودانية والاحتفالات الشعبية تعم المدن انفجار مهول في أحد محطات الغاز بمحافظة البيضاء يتسبب في مقتل وجرح العشرات من المواطنين. لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل نجاة شيخ قبلي كبير من عملية إغتيال بمحافظة إب ... وانفلات أمني واسع يعم المحافظة في ظل مباركة مليشيا الحوثي حرب ابادة في الحنكة بالبيضاء.. مليشيا الحوثي تقتحم المنطقة والأهالي يناشدون الرئاسي والمقاومة وقوات الشرعية برشلونة وريال مدريد وجهًا لوجه في الجوهرة المشعة (توقيت الكلاسيكو) موقف أمريكي من هجوم الحوثيين وقصفهم منازل المواطنين بمحافظة البيضاء أول زيارة لرئيس حكومة لبنانية إلى سوريا منذ الحريري 2010
قِيلَ اسْتَبدَّ بكَ الهوى ورماك بالـــطـــرفِ الكسيرْ
مَثنَى بشـرعِ الله مِـن حُـلْوِ البناتِ ألا يُثِيرْ
أتُرَاكَ تَأنَفُ عـن رِضى أم رغـمَ انفكَ ما يَصيرْ
أفـؤادُ ذاكَ الحـرُ يَرْضَخُ لا يُقِـرُّ ولا يُشِيرْ
خَطَفَتْكَ (ريمةُ) بالتي مَلَكَتْكَ صِـرتَ لها أسيرْ
بالله ربِّك قــلــهـــا : جُـودي بتقريرِ المصيرْ
***
يا صاحب الشـــعـرِ المُنَمَّقِ والمُنَظَّمِ والمُهَذَّبْ
يا من إلى أهلِ المشاعرِ والعواطفِ حين يُنسبْ
أتتوقٌ نفسكَ للحـلالِ وأنـت تَلْمَحُهَا تُعَذَّبْ
قل لِي فأيُّ روابطٍ ما بين (ريمة) بين(شرعبْ)
جعلتك لا تـــرضَ المثيلَ وان تـَمَـكْـيَـجَ أو تَنَقَّبْ
مَتِّعْ فؤادكَ بالجديدِ وكُـن بِجِّدٍ خيرَ مَـــنْ حَبْ
***
وبحثُ عـن عشقٍ بشِعرك ما وجدتُ له دليلْ
مـن ذا سَيُنْكِرُ انه نحو الأنوثةِ لا يَميلْ
أوَلا تتوقُ إلى البُنَيَّةِ رَبَّةِ الطـرفِ الكحيلْ
تمشي الهُوَيْنَى ذاتَ خَصْـرٍ لا يُعَدُّ لها مثيلْ
في خدها بعضُ احمرارٍ هـلْ لذلكَ من سبيلْ
خُـذها إلى الأوْلَى تُثَنِّي رُبما تَشفي الغليلْ
***
قلتُ : انْتَبِهْ ما كنتُ أطمعُ طـولَ عـمري بِالفُتَاتْ
أنا لا أهيمُ بكلِ مَمْشُوقِ القَـوَامِ مـن البَنَاتْ
أنا لا أمــيــلُ إلى الضفائرِ والعــيــونِ الناعساتْ
وأغُضُّ طَرْفِي ما بَدَتْ أنثى وأمضي فـي ثباتْ
غابت نساءٌ الأرض عن وَلَعِي وعِـفْتُ الإنْفِلاتْ
فَلِمَا أمــيـــلُ إلـى التَّعَدِّي والجهالةِ والشتاتْ
***
وَرَفِـيـقَـــتِـي هي ظَـبْيَتِي , أُوَاهُ ما أحلى الظِّبَا
سكنتْ رَوَابِي القلبِ تسـرحُ ثم تمـرحُ في الرُّبَا
بعثتْ بقلبي الحُـبَّ من فيضِ الصَّبابِةِ والصِّبَا
وَرَحِيقَ وَجْـنَتِهَا رَشَفْتُ ولـمْ أكـنْ مُتَأدِّبَا
وأَهِـيمُ ألْثُمُ ثـَـغْـــرَهَــا وعــيــونها والـمَـنْـكِـبَـا
مـا أتْعَسَ القلبَ المُـوَلَّعَ إن بَـدا مُتَقَلِّبَا
***
دَعْنِي فلستُ أبيتُ أشـكـــو من جفافِ العاطفةْ
ورفــيــقــةُ الـدربِ انْبَرَتْ كالبدرِ ليلَ الناصفة
هـي رَبَّةُ الحـــسنِ المُـدَلَّلِ بالمفاتنِ وَارِفَة
في عينها السحـرُ الحلالُ يَتِيهُ لَيست آسِـفَة
ولقد بنيتُ العُـــشَّ مـن أفكارنا المُتَآلِفَة
أأُدَمِّرُ البيتَ السعيدَ بِـــمَـنْ سـتأتي ناسفة
* **
مِمّْنْ سأَنْقُمُ حينَ أجْلُبُ تِلْكُمُ الأخْـرَى غَلَسْ
أبِهَا سأَنِقُمُ مِـنْ حَياتِي من هُدُوئِي والنَّفَسْ
مِـنْ زَوْجَتِي الفُضْلَى لأسبابِ التَّمَتُّعِ والهَوَسْ
وَيْلِي أمِـنْ فَلَذَاتِ أكْبَادِي (أسامةُ) أو (أنس)
أو أختِهم (شيماءَ) وَيْـلِي !! أيُّ ذَنْـبٍ يُـنْـبَـجَـسْ
أأكُونُ مــمـــن شَـادَ عــرشًا ثم قُوِّضَ وانْتَكَسْ
***
أنا لا أحبُّ زواجَ أخْـرَى لا أوَدُّ ولا أهِيمْ
أأظَـلُ ألْهَثُ خَلْفَ فَاتِنَةٍ بِـلا قلبٍ سليمْ
ومعي الحبيبةُ زوجتي ريحانةُ الحـبِّ الحَمِيمْ
وأنا المُتَيَّمِ في هَوَاهَا تُهْتُ عَـنْ بَاقِي الحَرِيمْ
في قُرْبِهِا ألْقَى السعادةَ والهَـوى ألقَى النعــيمْ
ألْقَ الحَنَانَ يَدُبُّ فـي أوْصَالِ قلبي كالنسيمْ