أوكرانيا توافق على مقترح أميركي لوقف فوري لإطلاق النار 30 يوماً
4 دول عربية تتصدر مستوردي السلاح في العالم
حيث الإنسان يصل أعماق الريف ويقدم دعما فاق كل توقعات أروى ليصنع لها ولأسرتها مشروعا مستداما حقق أحلامها ومنحها وكل أسرتها العيش بكرامة
وزير الداخلية يشدد على رفع الجاهزية الأمنية في مواجهة المطلوبين
مليشيا الحوثي تعلن رسميا السماح لكل السفن الأمريكية والبريطانية والأوروبية الوصول الى مواني إسرائيل سواء كانت محملة بالغذاء او بالأسلحة باستثناء سفن إسرائيل
دول مجلس التعاون الخليجي تعلن موقفها من اتفاق الإدارة السورية و«قسد»
أسعار الصرف في صنعاء وعدن مساء اليوم
التوازنات العسكرية والإستراتيجية تستعرض عضلاتها في المياة الإيرانية... رسائل مناورات إيران وروسيا والصين..
تكتل الأحزاب اليمنية يدعو الشرعية الى استثمار العقوبات الأمريكية ويطالب بتدابير اقتصادية عاجلة
أول اكتشاف من نوعه في الصين يهز العالم يكفي ل600 عام من الطاقة
جلست فترة طويلة أبحث في محافظة إب عن معرفة أحد لأي إمراة التحقت مجندة مع الحوثي وأصبحت زينبية فلم أجد ، إذاً أولئك المسمون زينبيات أو شرطة نسائية ويراهم الناس أحياناً يخرجوا فوق أطقم ، من أين جاءوا وفي أي معسكر يتواجدوا ؟!
البعض منهن نساء فقط لا يتجاوزن عدد الاصابع والبقية الذين معهن فهم زينبيون !!. كنا نظن أن الحوثيين يستخدمون فقط الأسماء الوهمية بإسماء نساء في مواقع التواصل ، لم ندري أنهم أيضاً في الواقع ، فتلك الزينبيات أكثرهم زينبيون ، وأن ذاك الذي يدعى أبو علي قد تحول لأم علي ولبس البالطوا والبرقع واللثام وتركيبة نحاسية على شكل ثديين. أراد الحوثي من استخدام الزينبيات كقسم عسكري نساءي أن يظهر بصورة حضارية أمام العالم ، ويثبت أمامهم ان لديه جانب نسائي يتعامل فيما يخص النساء ، ليسقط عن نفسه أي جرائم مارسها بحق النساء مستخدماً الذكور ضد الأنثى.
الحقيقة ان الحوثي يواجه عقبات وعجز في عملية التجنيد النسوي عسكرياً ، لديه عدد بسيط جداً ،
والسبب أن الحوثيون لا يريدون نساءهم أن تتجند ، يريدون نساء القبائل ولا يستطيعون الضغط عليهم الآن ، حالياً يضغطون عليهم لتجنيد أبناءهم ، وبعد أن يتمكنوا سيضغطون عليهم لتجنيد نساءهم وليس فقط كشرطة نسائية
لديها مهام داخلية ، بل أيضاً للقتال في الجبهات. الحوثيون أرتكبوا جرائم ضد النساء كإختطاف وتعذيب وإعتداء وقتل وترويع عبر إستخدام الذكور ضد الإناث ، وأيضاً ارتكبوا جرائم ضد النساء من خلال استخدام الإناث ضد الإناث عبر الزينبيات ، والجريمة الأكبر أن تلك الزينبيات التي يظهرن ليس كلهن نساء ، إنما عدد قليل منهن والبقية ذكور يرتدون اللبس النساءي ، ولو كان الكل
زينبيات فالمفروض يكشفن على وجوههن عند الخروج والذهاب لمهمة ليثبتن ذلك كما تفعل كل المجندات في العالم ، وأيضاً لو كان الحوثي لديه بالفعل شرطة نسائية بالشكل الذي يدعيه لكان يجعلهن يشاركن في عروضه العسكرية.