آخر الاخبار

استعدادات مكثفة لموسم حج يحظى بخدمات متميزة وفق أعلى معايير الراحة رئيس الأركان يصل الى المنطقة العسكرية الأولى بسيئون في مهمة رسمية هل حان الوقت لتنفيذ سيناريو تصفية عبدالملك الحوثي في اليمن كما حصل لحسن نصر الله؟ .. معاريف تتسائل تعرف على أسرع الخطوات وابسطها للتخلص من الوزن الزائد السيارات التركية تجتاح أوروبا وتحتفظ بالمركز الأول للعام الثامن عشر وزير الخارجية الإماراتي يقدم قائمة من الوعود لوزير الخارجية السوري .. تفاصيل تصريحات تركية نارية تتوعد قسد في سوريا ..نهايتكم باتت وشيكة الإنذار الاخير قبل الحرب... المبعوث الأممي يصل صنعاء لإبلاغ المليشيات الحوثية برسائل صارمة ويضعهم أمام حقيقة الموقف الدولي.. السلام او الحرب حملة عسكرية مدججة بالأسلحة مدعومة بالمدرعات والأطقم وفرق الزينبيات .. مليشيا الحوثي تختطف مواطنا بالعاصمة صنعاء بعد حصار منزله والعبث بمحتويانه جاهز الأمن والمخابرات الحوثي يعترف بإختراق المخابرات السعودية لمواقعم الحساسة ويتحدث عن اسقاط خلية تتبع اجنده دولية

يا سماوات بلادي باركينا
بقلم/ الاستاذ //عبدالله عبدالوهاب نعمان
نشر منذ: 14 سنة و 3 أشهر و 12 يوماً
الجمعة 24 سبتمبر-أيلول 2010 05:18 م

يا سماوات بلادي باركينا

وهبينا كل رشد ودعينا

نجعل الحق على الأرض مكينا

أرضُنا نحن أضأنا وجهها

 وكسونا أفقها صبحاً مبينا

وجعلنا في ذراها عزها

 لا يرى فوق ثراها مستكينا

يا رحاب المجد ما رَوَّضَنا

 فيك أو مسكننا( ) طول عناءِ

هاك منّا قسماً يا ارضنا

 خالداً في شدةٍ أو في رخاءِ

لن يُلاقي البغي إلا رفضنا

 رفض جبار شريف الكبرياءِ

هاهُنا نحن وقد وحدنا

 وطن أصبح منا أثْمَنَا

وغدت أصقاعه معبدنا

 لم ولن نعبد فيها وثنا

أو يرى نخاس( ) أرضٍ أننا

 نأخذ الدنيا ونُعطي اليمنا

كم سلكنا ومشينا

 طُرقاً تفنى بها روح الفناءِ

ورفضنا وأبينا

 ركعة الهون وضعف الإنحناءِ

نحن رفض رافض إن مسنا

 ظلم ظلاّم بعيداً أو قريبا

كم رفضنا ولبسنا رفضنا

 حللاً حمراً وإصراراً عجيبا

نحن رفض أبداً لكننا

 نعشق الحق جليلاً ومهيبا

أربعينياتُنا فيها رَفَضْنا

 وضحى سبتمبرٍ فيه رَفَضْنا

ومدى السبعين يوماً قد رفضنا

وسنمضي رافضين

كل من جاء لكي يدجي ضحانا

وسنمضي داحضين

كل أثم.. شاء للناس الهوانا

وسنمضي فارضين

صدقنا..حتى يرى الحق مصانا

هذه الأرض التي سرنا على

 صهوات العز فيها وأتينا

وملكنا فوقها أقدارنا

 ونواصيها فشئنا وأبينا

أبداً لن تنتهي فيها انتصاراتنا

 إلا اذا نحن انتهينا