مصادر عسكرية: ''افشال محاولات تسلل حوثية وهجمات في جبهات محافظة مأرب''
ما حقيقة تسلم رئيس وأعضاء مجلس القيادة مخصصات مالية من ايرادات الدولة تفوق 7 مليار ريال شهريًا؟
الخزانة الأمريكية تصدر ترخيصًا يسمح ببعض المعاملات المتعلقة بالإتصالات والإنترنت والبريد حتى لو كانت تشمل الحوثيين
الكويت تمنح اليمن 2.1 مليون دولار لدعم النازحين
تحذير أممي بشأن مخاطر تواجه 6 ملايين امرأة في اليمن واستجابة الحكومة لإطلاق سراح السجينات
استحواذ الحوثيين على المساجد خلال شهر رمضان ومنع صلاة التراويح
كندا ترد على أميركا برسوم جمركية جديدة
تحذير من خطأ نرتكبه جميعاً بمطابخنا.. قد يصيبنا بأمراض خطيرة
لأول مرة… لبنان جاهز لتوقيع أكثر من 20 اتفاقية مع السعودية
أول دولة عربية تعلن تزويد سوريا بالغاز عبر الأردن لزيادة إنتاج الكهرباء
"لا للقواعد ..لا للتقليدية"..
نعم لتحرر التقديم والإلقاء ..
مؤسف أن يصبح هذا منتهى طموح معظم طلبة الإعلام ودارسيه، الاقتداء بفلان أو علان من صناع المحتوى من ذوي المتابعة والشهرة ،وتفضيل حالة"الإنفلات"على القواعد والمهارات ، لامجال البتة لالتقاء مهمة"صناعة المحتوى وتقديمه "لوسائل التواصل ومهمة وفن "الإلقاء "والمذيع ،، النصيحة هي ..
ثقوا أن ماتطمحون اليه وترونه حرياً بالاقتداء به ليس صحيحا ، هل سألتم أنفسكم إن كان هؤلاء الشعبويون قادرين على إجادة قاعدة نحوية واحدة ؟ أو على تقديم موجز قصير للأخبار ؟ أو موضع ترحيب في حوار راق وهادف؟
أو تقديم مادة تلبي ذائقة الناس ونهمهم المعرفي ؟ أو الإتيان بمحتوى يقبله الناس بدون"مجنانة" وبدون"سب وشتم ولعن"،وبهذلة الشكل والمضمون ؟ أن تصبح موضع تندر وتسلية حتى بملايين المتابعين فهذه نقمة ومصيدة ليس إلا، حتى مع جدوى العوائد المالية ،
•يكفيكم أنكم تؤسسون ذواتكم وفق أسس متينة ، مقياس الشهرة ليس ماتشاهدونه وتعتقدونه في عالم الشعبوية، ببساطة..
البحث عن شهرة بسرعة فائقة ليس أمراً صعبا اليوم ،فحصولك على ربع مليون مشاهد ومتابع ومشترك خلال أيام لايتطلب سوى شيء من الجنون أو التهريج أو الظهور بجزء من لباس أو شبه عارٍ أو حتى معلق على جذع شجرة أو ماشابه من حركات وبهلوانية،بدون حتى أن تتحدث كلمة واحدة ،ستنهال عليك أسباب الشهرة والمتابعة في لحظات،
•بالمقابل هناك صناع ومقدمو محتوى رصين ووسط ومقبول بدون تهريج وجنون وشتم حققوا احتراما وحضورا لافتا ،وفيه نفع للناس والمتابعين ،
•يكفي أن تعلموا أنكم الأقوى الذي يستحق البقاء وأن الطفرة العابرة مصيرها العبور والزوال ،