بيان عاجل لوزير الداخلية التركي علي كايا
الجيش الإسرائيلي يفتح حرب وجبهات جديدة في سوريا ويتوغل في ريف درعا
بعد السيطرة على القصر الجمهوري الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية هامة في الخرطوم
إنجاز طبي غير مسبوق.. تقنية صينية تعيد الحركة لمرضى الشلل في أيام
مليشيا الحوثي تطوق منزل القاضي الشاوش بالأطقم المسلحة وتقوم بإختطافه من منزله
من عمق الصحراء بمحافظة شبوة حيث الإنسان يشيد واحات العلم ..ويفتتح مدرسة استفاد منها أكثر من ألفي نسمة
نهاية الأزمة.. برشلونة يستعيد كوبارسي من منتخب إسبانيا
دكتور سعودي يفجر مفاجئة علمية جديدة عن الحبة السوداء وكيف تقي من أخطر أمراض العصر
دولة خليجيه غير السعودية تتعهد باستثمار 1400 مليار دولار في أمريكا
أول شابة خليجية تترشح لمنصب أمين عام منظمة الأمم المتحدة للسياحة
نحب مأرب بكل مافيها من رمل وشجر وحجر وبشر..
ونشعر بأن هذا الحب برهان انتماء لليمن ماض وحاضر ومستقبل.
(بلقيس أمنا) انطلقت من مأرب ومن تحت سمائها انطلقت وغيرت ونقشت في التاريخ الإنساني تحولات عظيمة.
(سد مارب) بعظمته يرد على من يشكك بكوننا من وطن الحكمة.
مارب احتضنت الرافضين للإستعباد ، ورجالها هشموا وجه القبح الحوثي بإصطفافهم المجيد مع الجمهورية.
قبائل مأرب عريقة ضاربة جذورها في أعماق التاريخ أصالة واستبسالا.
انها امتداد للسبئيين الذين تركوا آثارا ماتزال شاهدة على المجد الذي سطر ورفد الإنسانية بالتجربة وأثر بإيجابية على كل الثقافات .
مأرب جغرافيا مطرزة بعلامات وعوامل وحقائق ان الإنتصار في متناول اليد.
وفي مأرب يقل الظالم ،وتحتشد القيم نصرة لمن يستحق الإنتصار له..
مارب ملاذ الأحرار ،وينبوع الشهامة.
لأسباب كثيرة نحب مأرب ..
ومأرب كريمة بما يكفي ..
الحوثي فقط من يكره مأرب ،وحده من يضمر اكواما من قبح المشاعر سلبية.
لماذا يكره الحوثي جغرافيا كاملة بكل مافيها ؟
مأرب جميلة ورجالها أبطال ..ليس ادعاء..البراهين كثيرة.
ويدرك الحوثي ومن قبله ذاقت فارس مرارة الهزيمة على ايد ماربية، وتحطمت اطماعها على اسوار سبأ.
مأرب فانوس هداية، ومصنع للرجولة، ومدرسة للنبل والنخوة والشهامة.