آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

قصيدة هندية من بنجلور
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 14 سنة و 7 أشهر و 18 يوماً
الأربعاء 21 يوليو-تموز 2010 10:55 م

**الإهداء الى سلاَّم التلاّّحة وعلي عبد الملك التعكري (الملك)

مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ الجفونِ

مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ العيونِ

وأنتِ البعيدةُ يا (أمَّ أوفى) على جمرةٍ من هراس ٍوشوكٍ

على أيَّ جنبٍ ؟ وليلُ القرى جمرةٌ من شقاقٍ

وحاطبُ أوديةٍ من نفاقٍ

***

مساءُ القصيدةِ أسرارُها من حريرٍ

وأوتارُها من حريرٍ

وأسمارُها

من سلامٍ

وأمْنٍ

ومتكأٍ مطمئنٍ

عليكِ السلامُ

هنا يستريحُ الوغى

والوشاياتُ من حربها والظنونِ

***

مساءُ القصيدةِ من ليلها في سُباتِ العروسِ

ونومِ العروسِ

وليلكِ (سلمى) بذي خالياتٍ

متى يرقدُ النومُ في سربهِ مطمئناً

ويهنأُ بين العيونِ ؟!!!

***

القصيدة القادمة بعنوان "عمائم محترقة" (عمودية كلاسيكية)..

شاعر وناقد أدبي

a.monim@gmail.com