آخر الاخبار

مهازل الصراع بين عضو مجلس القيادة الرئاسي ومحافظ حضرموت.. اتهامات وتدخلات وإقالات الأحزاب السياسية تناقش مع الاتحاد الأوروبي مستجدات الحرب والسلام ومطالب بتطوير العلاقات إلى المستوى الجيوسياسي التنموي انكسار جديد للمليشيات الحوثية شمال غرب تعز عاجل: الإدارة الأمريكية تدعو سلطنة عمان للتخلي عن الحوثيين وإغلاق مكتبهم وتؤكد تحركها مع السعودية والإمارات لتوحيد الجيش اليمني وهزيمة الحوثيين مواجهة نارية بين ريال مدريد ومانشستر سيتي في ملحق دوري أبطال أوروبا .. العالم يتقد تسع كوارث مدمرة بدنية وصحية ناجمة عن إدمان الهاتف المحمول. رقم مخيف هز العالم ...تعرف كم ساعة قضاها المستخدمون أمام الموبايل خلال 2024 ؟ الريال يصطدم بالسيتي.. اليكم قرعة الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي أبطال أوروبا وموعد المواجهات تعرف على أفضل تطبيق يتصدر فى الولايات المتحدة خلال عام 2024.. اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية والتعليم تناقش سير العام الدراسي

ساركوزي لن يستقبل أي زعيم لا يعترف بـ"إسرائيل"
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 16 سنة و 11 شهراً و 13 يوماً
السبت 16 فبراير-شباط 2008 07:06 م

قال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، انه سيرفض استقبال أي زعيم عالمي يرفض الاعتراف بـ"إسرائيل" في تصريح بدا مستبعدا الاجتماع بصورة مباشرة مع الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد.

وأضاف ساركوزي «لن أصافح من يرفضون الاعتراف بإسرائيل»، فيما أعلن انه سيزور "إسرائيل" في مايو المقبل.

 وقال ساركوزي إن «العام 2008 يشهد الذكرى الستين لقيام دولة إسرائيل. انه حدث يجب أن نشدد على أهميته" بحسب تعبيره.

وأضاف :"ويسرني ويشرفني أن استقبل رئيس دولة إسرائيل شيمون بيريز في زيارة دولة من العاشر من مارس ». فيما يزور الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز باريس في بداية الشهر المقبل.

وحض الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي الذي استقبله أمس في باريس، على «مواصلة أعمال التحقيق في إيران بتصميم».

وذكّر ساركوزي البرادعي «بقلق وبمطالب المجتمع الدولي تجاه الأنشطة النووية والصاروخية في إيران التي عبرت عنها قرارات الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومجلس الأمن الدولي».

وقال بيان الرئاسة الفرنسية إن ساركوزي ذكّر باقتراح التفاوض من الدول الست (الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا) من اجل تسوية هذه الأزمة بما فيها تلك الخاصة بالتعاون في المجال النووي المدني.

كما أكد «الأهمية الكبرى للوكالة في تنمية الطاقة النووية لأهداف سلمية والنهوض بالسلامة النووية إضافة إلى حظر الانتشار النووي».