آخر مستجدات جريمة مقتل والد غدير الشرعبي في تعز.. ''إعلان للشرطة حول مصير الجناة وصور القاتل والضحية ومكان الحادثة'' بسبب معتقد شعبي خاطئ عن أول جمعة في رجب.. مأساة تُصيب أسرة يمنية والقصة في تعز روسيا تستهدف أوكرانيا بعشرات المسيرات وتسيطر على 3 قرى جديدة استراتيجية من 3 مراحل للإطاحة بمليشيا الحوثي في اليمن مسؤول سوداني يجدد هجومه على ابن زايد ويصفه بـ شيطان العرب ثاني أهم منصب.. انتخاب رئيسا لمجلس النواب الأميركي أسعار صرف الريال اليمني أمام الدولار والريال السعودي 8 أعراض تدل على انسداد شرايين القلب.. احذر ضيق التنفس وفاة ملاكم بعد تعرضه للضربة القاضية صحفيات بلا قيود: حرية الصحافة في اليمن تواجه تهديدا كبيرا.. وتوثق عن 75 انتهاكا ضد الصحفيين خلال 2024.
• من محكمات المقارنة بين المراحل, تبرز مرحلة الأخطار المحدقة بالوحدة، استئثار أقلية بالسلطة وبالثروة تقود البلاد مكبلة نحو الهاوية، تجتر كلاماً مكرراً عن إنجازات وهمية في كل مناسبة، وشعب يحمل هموماً وأشجاناً تنوء بحملها الجبال، يعيش الموت وهو يكابد الحياة.
• إنها سبع عجاف ولا يوسف يلوح في الأفق.
• كيف لنا أن نبني صورة ذهنية إيجابية للمستقبل والفساد ينخر البلاد طولاً وعرضاً ويستشري، والغلاء الرهيب يطحن المسحوقين بكلكله، ونافذون يتلذذون بمعاناة الناس ويدفعون بالهامش الديمقراطي بالسير نحو الانكماش والضمور، ولا يعملون على إيقاف الإعصار المفكك لبنيان المجتمع.
• فجوات في جدران الوحدة وتصدع في بنيانها بفعل غبن أهلنا في المحافظات الجنوبية ونشر الظلم في إب وتهامة والإقصاء لأبناء تعز وكسر العظم في صعدة وحرمان أبناء الجوف ومأرب وعدم الالتفات لأبناء ريمة وعتمة ووصاب والبحث عن خصوم في صنعاء وعمران. في حين تتذكر السلطة أبناء حجة والمحويت أيام الانتخابات وتنساهم بعد ذلك, الخلاصة إنها المكابرة في السير نحو الطريق الخطأ.
• تستولي عليك الحيرة حينما يرتد إليك بصرك وأنت تتأمل مستقبل هذا الشعب في ظل سلطة تحمل بصمات الفشل، تضيق ذرعاً بالمؤسسات ولا تتوانى في عقد الصفقات مع الخارجين عن القانون.
• أنّى لهذه السلطة أن تحوّل أزمنتنا إلى نجاحات متميزة وهي لا تحمل علامات النجاح ولا تحسن سوى زرع الدسائس وحصد الفتن، وخنق الكلمة واعتقال الحرف وخلق المشكلات والبحث عن المبررات الواهية للزج بالمخالفين خلف القضبان.
• كان آباؤنا يطمحون بحق الحصول على حرية القول فأضحى أبناؤنا يحلمون بكسرة خبز تسد رمقهم حينما يتضورن جوعاً.
• القادمون من ضمير الجماهير المسحوقة، الصاعدون من أوجاع المحرومين، العاملون على جبر القلوب ا لمنكسرة، هم من يوقدون مشاعل الأمل، ويبشرون بقرب الانعتاق من الظلم "إن موعدكم الصبح أليس الصبح بقريب".
*تساؤل بريء
بالله عليكم، كيف تجتمع الوحدة "الدين" والفقر "الكفر" في ظل يمن جديد.. ومستقبل أفضل؟!