اليورو ينهار والدولار يطير وسط تصاعد التوترات التجارية
ثاني رئيس يقرر عدم المشاركة في القمة العربية الطارئة
ثالث دولة عربية تعلن رفضها دعوات تشكيل حكومة موازية فى السودان للدعم السريع
قوات خفر السواحل تعلن ضبط عصابة لتهريب البشر من القرن الأفريقي إلى اليمن
إصابة مسؤول أمني بجروح خطيرة إثر استهداف مسلح
أول دولة عربية تعلن عن حلا سياسيا لأزمة اليمن وتحقيق أمن منطقة البحر الأحمر
البرنامج السعودي يدعم قطاع التعليم في اليمن
زوجة موظف بمكتب المبعوث الأممي في اليمن تطلق مناشدة عاجلة وهذا طلبها
رئيس تحرير موقع مأرب برس لقناة الحدث: الحوثيون يحجبون أكثر من 220 موقع اخباري يمني وعربي ويسمحون لللمواقع الاخبارية الإسرائيلية والامريكيه الناطقه باللغه العربيه
شبكة تلفزيون سوريا تطلق قناتها الجديدة.. الثانية تبدأ بثها رسمياً
يسقط مفهوم الوطن في وعي الإسلام السياسي مقارنة ومفهومي الخلافة أو الإمامة .
تصبح الهوية الوطنية هي الدينية فقط.
تهان أحلام الدولة المدنية من قبل أولئك الذين يشوهونها ويفرغونها من مضمونها قياساً وتأجيجهم الدؤوب لمفهوم الدولة الدينية.
يقدم هؤلاء على التحالف مع الشيطان من أجل تحقيق مآربهم العليا تلك.
يتم التفريط بالوطن لصالح مشروعي الخلافة أو الإمامة ويتم احتقار الفرد .
يمحق مفهوم الشعب بشناعة ممنهجة.
تكون مصلحة الجماعة المنفذة للحكم قبل مصلحة الوطن دائماً .
تتفاقم فكرة الجهاد .
لا صوت يعلو فوق صوت الفتوى .
تتخرب قيمة الوحدة الوطنية.
يكون المعنى الوحيد للهيئات الدينية التي تزعم التعبير عن الشعب بالتشدد وبالقوة .
ينغلق المجتمع على نمط أحادي التثقيف أكثر مايتسم به هو التعصب .
تصاب بالشلل مفاهيم القانون والحريات والانفتاح وحقوق الإنسان.
تزعم الدولة الدينية احتكارها للحقيقة الدينية ولا مجال لحرية الرؤية المخالفة أو للاختيار الآخر إلا نادراً و بمشقة
يزدهر الكهنوت البائد .
يخاصمنا المستقبل التقدمي .
يطبق رجال الاستغلال السياسي للدين وصايتهم القهرية على المجتمع ومؤسسات الدولة دون أي مساءلة أو اعتراض .
لا تحترم الدول الدينية أي خصوصيات أو تعدديات مجتمعية كما ينبغي .
يسود منطق الإرهاب التكفيري في الدول الدينية ويكتوي به كل صاحب وجهة نظر أو رأي مستقل .
تسقط الأوطان في هاوية مُنظِّري وهم وعبث الدولة الدينية .
يصبح فكر الإسلام السياسي في تمام الاستبداد حين يتمكن دعاته من الحكم.
أبرز الدول الدينية حالياً إيران والسعودية رغم تفاوتات نسبية بينها كما نعرف .
وفي السياق نظام طالبان في أفغانستان سابقاً