حيث الإنسان في اليوم العالمي للمرأة يوثق تجربة فريدة في تمكين عائشة من مشروعها المستدام ليكون عونا لها ولكل صديقاتها ..
الحوثي الطلقة الأخيرة لمدفعية إيران
إيران تحظر دبلجة وبث مسلسل معاوية لأنه ''يحاول تبرئة ساحة بني أمية''
سلطات حضرموت تستدعي صحفياً على ذمة مداخلة له مع قناة فضائية يمنية
تعرف على مشروبات اذا تناولها بعد الفطار ستخلصك من الوزن الزائد
لماذا اعلن الرئيس الأمريكي ترامب انه سيمدد مهلة بيع تيك توك في الولايات المتحدة؟
صاحب المركز الثاني يفرض التعادل على مانشستر يونايتد في أولد ترافورد
أمريكا وروسيا تطلبان اجتماعًا لمجلس الأمن غدًا لمناقشة الأحداث في سوريا
الجيش السوداني يكثف هجماته على معاقل الدعم السريع وعينه على القصر الرئاسي ومركز العاصمة الخرطوم.. آخر المستجدات
انتحاري خطط لإغتيال ترامب..ومواجهة مسلحة تندلع قرب البيت الأبيض..
مازال البعض من الناس يصر على أن يكون أحد أدوات نشر وباء كورونا في مجتمعه بعلم أو بدون علم، مدفوعا بقلة الوعي أحيانا وبالمعلومات المضللة والقناعات الدينية الخاطئة أحيانا أخرى.
فهناك من يرى أن بقاء المساجد مفتوحة وحضور الناس صلاة الجماعة فيها - خصوصا في ضل جائحة كورونا - أمر ضروري، حتى ولو كان ذلك سيتسبب في إنتشار الوباء وموت الكثير، بينما يرى رسول الله أن الذي أكل ثوم أو بصل لا يحضر المسجد حتى لا يؤذي الآخرين بريحة البصل والثوم.
ويرى البعض أن إقامة الصلاة في المسجد هو حفظ للدين وهو مقدم على حفظ النفس، بينما يرى رسول الله أن على الناس أن تصلي في بيوتها اذا نزل المطر حتى لا تتأذى بقطرات المطر.
الدين يرى أن حياة الإنسان غاليه، وأن هدم الكعبة حجر حجر أهون عند الله من إراقة قطرة دم، بينما لا يبالي هؤلاء بتعريض حياة المجتمع للهلاك.
الله يقول "خذو حذركم" ويقول " ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة " بينما يصر البعض على المضي في طريق التهلكة وهو يقول (اللهم اصرف عنا البلاء).
لا شك أن هناك مشكلة في التدين الذي يجعل الإنسان يستشعر ذنب ومعصية عدم ذهابه لأداء الصلاة في المسجد، بينما لا يستشعر معصية وذنب أن يكون سببا في الموت والمآسي للكثير.
إيانا أن نكون قتله محتملون نساهم في هلاك أنفسنا وغيرنا بدعوى الحرص على ثواب الجماعة في المساجد.
إيانا أن نكون سببا في إهلاك عباد الله بدعوى إحياء بيوت الله.
هناك ثمة مفاهيم وقناعات دينية خاطئة، تجلب لأصحابها وغيرهم المصائب، وتورد الناس المهالك.