رئيس تحرير موقع مأرب برس لقناة الحدث: الحوثيون يحجبون أكثر من 220 موقع اخباري يمني وعربي ويسمحون لللمواقع الاخبارية الإسرائيلية والامريكيه الناطقه باللغه العربيه
شبكة تلفزيون سوريا تطلق قناتها الجديدة.. الثانية تبدأ بثها رسمياً
العميد طارق يناقش خطط إنعاش السياحة في المناطق المحررة
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يستقبل سفير جمهورية العراق
يهود دمشق يوجهون صفعة مهينة لاسرائيل
لماذا قررت إسرائيل إيقاف دخول المساعدات الإنسانية لغزة ولماذا تهدد بالحرب؟.
خلال 24 ساعة أجهزة الأمن تضبط 21 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية
انعكاسات الوضع الاقتصادي على حياة اليمنيين في شهر رمضان.. أسر كريمة تبحث عن مساعدة وموظفين يتوسلون مد يد العون..
سوريا: الشرع يقرر تشكيل لجنة لصياغة مسودة الإعلان الدستوري
حيث الانسان.. برنامج يصنع الحياة ويقود للمستقبل.. مجمع بلقيس التعليمي تجربة تعليمية فتحت أبواب الأمل للآلاف من الطلاب والطالبات بمحافظة تعز
الرسالة الأولى: الى الرئيس عبدربه منصور هادي
أخي الرئيس نحن نعرف انك لن تجد الوقت لقراءة مثل هذه الرسالة ولكن ربما مستشاركم الصحفي سوف يعثر عليها ويلخص فحواها لكم , وكل ما في الامر أخونا الرئيس أن الشعب قرر على ان تكون رئيسه من أقصاه الى أقصاه وليس لأحد أي منه أو فضل عليك فقوتك اكتسبتها من الشعب وقراراتك لابد وان تكون لصالح الشعب وما الوكلاء الذين يصدحون في كل قنوان الدنيا والذين يحسبون أنفسهم هم من أوصلكم الى رئاسة هذا الشعب ما هم إلا أفرادا وأفرادا فقط في ظل نظام الحكم العادل والذي لابد ان يستوعبوه ويسلموا به , ولكي نكون أكثر صراحة أخونا الرئيس وواضحين حيث ونحن سواء يحكمنا العدل الإلهي فلابد لكم من إقامة وتفعيل القانون وعلى عينك ياحاسد وهذا كافي ان يخرج اليمن الى بر الأمان, نحن نعرف أنها ستكون خطوه جريئه وغير مسبوقه لكن صدقنا نحن بأنك لن تجد وقتا افضل من هذا الوقت لنرسيخ مبداء القانون وسيكون الشعب معك ضد الوكلاء الذين لا هم لهم الا مصالحهم والشعب يعرفهم حق المعرفة,
التغيير بدأ والعجلة تحركت ولن ترجع الى الوراء فهل انت لها ياابن منصور ؟ بكل تأكيد لن تخذلنا؟ نحن وأنت سنكون في خندق واحد ضد الفساد والمفسدين,
لقد ان الأوان لتحديد القائمة تلك القائمة التي تشمل كل من يدعي بحق الوكالة على هذا الشعب سواء كان من المؤتمر او الإصلاح او غيرهم, لابد من التغيير ولابد من المواطنة المتساويه في الحقوق والواجبات , سيدي الرئيس اذا صلح الرأس صلح الجسد كله أليس كذلك؟ ولا نظن انها مقولة خاطئة وعشمنا في قراررات استراتيجيه حيث يطرق الحديد وهو حامي حتى ننعم بخير التغيير ونتحول الى بلد ديمقراطي حضاري يسوده عدل القانون ولاشئ فوق القانون.
وفقكم الله وحفظ اليمن.