14حاكما أمريكيا ينقلبون ضد ترامب مع زيلينسكي بعد المشادة الحادة في البيت الأبيض
تركيا تدخل من جديد في استضافة محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا
اضطراب الغدة الدرقية قد يحرمك من الإنجاب
ترامب سيعلن لغة رسمية للولايات المتحدة لأول مرة
دولة عربية تخالف الجميع في إعلان بداية رمضان
دول خليجية تعلن رفضها لتشكيل حكومة موازية في السودان للدعم السريع
مركز الملك سلمان يكافح الملاريا في اليمن بـ 12 مليون دولار
جملة أشعلت الجلسة مع ترامب قبل أن يطلب منه الرئيس مغادرة البيت الأبيض..
السعودية توجه ضربة موجعة لقوات الدعم السريع
ابوظبي تخطط لاستثمار 40 مليار دولار في إيطاليا
يسقط مفهوم الوطن في وعي الإسلام السياسي مقارنة ومفهومي الخلافة أو الإمامة .
تصبح الهوية الوطنية هي الدينية فقط.
تهان أحلام الدولة المدنية من قبل أولئك الذين يشوهونها ويفرغونها من مضمونها قياساً وتأجيجهم الدؤوب لمفهوم الدولة الدينية.
يقدم هؤلاء على التحالف مع الشيطان من أجل تحقيق مآربهم العليا تلك.
يتم التفريط بالوطن لصالح مشروعي الخلافة أو الإمامة ويتم احتقار الفرد .
يمحق مفهوم الشعب بشناعة ممنهجة.
تكون مصلحة الجماعة المنفذة للحكم قبل مصلحة الوطن دائماً .
تتفاقم فكرة الجهاد .
لا صوت يعلو فوق صوت الفتوى .
تتخرب قيمة الوحدة الوطنية.
يكون المعنى الوحيد للهيئات الدينية التي تزعم التعبير عن الشعب بالتشدد وبالقوة .
ينغلق المجتمع على نمط أحادي التثقيف أكثر مايتسم به هو التعصب .
تصاب بالشلل مفاهيم القانون والحريات والانفتاح وحقوق الإنسان.
تزعم الدولة الدينية احتكارها للحقيقة الدينية ولا مجال لحرية الرؤية المخالفة أو للاختيار الآخر إلا نادراً و بمشقة
يزدهر الكهنوت البائد .
يخاصمنا المستقبل التقدمي .
يطبق رجال الاستغلال السياسي للدين وصايتهم القهرية على المجتمع ومؤسسات الدولة دون أي مساءلة أو اعتراض .
لا تحترم الدول الدينية أي خصوصيات أو تعدديات مجتمعية كما ينبغي .
يسود منطق الإرهاب التكفيري في الدول الدينية ويكتوي به كل صاحب وجهة نظر أو رأي مستقل .
تسقط الأوطان في هاوية مُنظِّري وهم وعبث الدولة الدينية .
يصبح فكر الإسلام السياسي في تمام الاستبداد حين يتمكن دعاته من الحكم.
أبرز الدول الدينية حالياً إيران والسعودية رغم تفاوتات نسبية بينها كما نعرف .
وفي السياق نظام طالبان في أفغانستان سابقاً