الإطاحة بخلية على صلة بالحوثيين مطلوبة لوزارة الدفاع اليمنية
ضبط شحنة كبيرة من الأدوية المهربة قبالة سواحل المهرة
آبل تطلق تحديثًا جديدًا لإصلاح ثغرة أمنية خطِرة في آيفون
السعودية تمنح الإقامة المميزة لـ 685 خبيرًا تقنيًا لدعم التحول الرقمي
اعراض سرطان الدم بالتفصيل ومتى تظهر تلك الأعراض
العرب يرفعون احتياطيات الذهب إلى 1.63 ألف طن .. والسعودية تتصدر المرتبة الأولى
80 مليون يورو على الطاولة.. برشلونة وباريس يتنافسان على جناح ليفربول
خطة عربية مصرية فلسطينية لإعادة بناء غزة دون تهجير
انفجارات تهز كييف وتدمير منشآت استراتيجية أوكرانية
أوكرانيا تعلن بشكل مفاجئ استعدادها لحل مع روسيا عبر تبادل الأراضي
هي ثورة التجمع اليمني للإصلاح.. ومن يقول أنه فوجئ بهذا مخادع، أو لايرى.
كلمة الاستاذ محمد اليدومي، أمس كانت اعلان تنظيمي أنه لم يعد من حق أحد الحديث عن الثورة، وتوجهاته العامة.
ليعد كل الى حجمه.
وأيا ماسيقوله اليوم اللواء علي محسن الأحمر، عبر لقائه في قناة الجزيرة، فإنه لم يعد بامكانه الحديث عن حماية الثورة من الغد.
أما الثوار، الذين يتحدثون الان عن مواصلة الثورة، من دعاة الانتخابات.. فموقفهم غريب.. يتعاملون مع الرأي العام، كأنه "لمبة" بيدهم مفتاح توصيل وقطع الحرارة عنه.. لصي طفي.
ويبقى معنا، الثوار المقاطعين.. لاهم يعلنون أنفسهم كلتة محددة، ولا أنهم يعترفون باستغفالهم، ولا انهم بلعوا التحالف وسكتوا.
اما ادعموا الاصلاح، واسكتوا، وابقوا في ساحاته.. أو اذا تحالفوا مع المؤتمر الشعبي العام، طالما أن رئيسه، استجاب لانتخابات لم يترشح هو فيها.
والا، فجربوا اذا اشعال الساحات غدا، ضد التسوية والانتخابات ان كنتم ترون ان الثورة فعلا ثورتكم، وان هدفها لم يكن فقط استهداف شخص واحد في النظام.