مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
التداعيات الاقتصادية لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية.. دراسة بحثية لمركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية
من خلفه علم اليمن وصورة العليمي.. عيدروس الزبيدي يصدر توجيهات بشأن قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
تركيا تمنع مشاركة إسرائيل في المناورات السنوية لحلف الناتو
مقتل وإصابة عدد من جنود الجيش الوطني في مواجهات مع الحوثيين في مأرب والجوف
أول وكيل ذكاء اصطناعي حقيقي، زلزال صيني جديد
إعلان ترامب يهز الأسواق.. والبيتكوين يمحو مكاسبه وسط تقلبات عنيفة
بدا الرد الصيني ..رسوم الصين الانتقامية على سلع زراعية أميركية تدخل حيز التنفيذ
إن كان النفاق مقسم على اهل الأرض فإن نصيب الح و ثيين منه ٩٩% بينما ١%يتوزعه البقية. حسين العزي يتوضأ ويتبخر ويتعطر ويكتحل ويضع بعض مواد التجميل مستعدا لسماع ( هلوسة سيده ودجله ) وهو يعلم يقينا بجهله لكن جماعة حسين وقطيعه وبلا دين ولاضمير ولا أخلاق يزحفون لبيوت الله لحرمان اليمنيين من الوقوف بين يدي ربهم والإنصات لكلامه ( القرآن الكريم ) حين صلاة التراويح ، فماالذي يوجعهم من صلاة التراويح ؟!
وهل هذا تطبيق لشعار ( رحماء بينهم ) أم أنهم يقصدون أن ( السلاليون رحماء بينهم ) وأشداء على اليمنيين وأحسبهم كذالك. على مدار العام ومنذ احتلال السلالة للجمهورية واليمنيون يعانون من كل اشكال الإرهاب الحوثراني :
قتل ، اختطاف ، نهب ، جباية ، تنكيل ، بطش ، تزوير للتاريخ ، طمس للهوية ، تجهيل للأجيال ، وكل أشمال الإرهاب الفكري والإجتماعي والسياسي والاقتصادي . في رمضان الإرهاب الحوثراني يأخذ طابعا آخر وتصاعد أشد في شتى أنواع الإرهاب ، منه الإعتداء على بعض المساجد واشعال نار الفتنة فيها وحرمان المصلين من صلاة التراويح والإعتداء عليهم وعلى ممتلكات بيوت الله ، الزام المصلين بالإستماع إلى كلمة سيدهم عبر شاشات وضعت أو اشغال المصلين بقراءة بعض خرافات ملازم حسينهم ، ومن الإعتداء أيضا تحويل المساجد إلى مجالس للهو والمقيل والسمرة يتدارس الكهنة مع قطيعهم الكيفية التي يعتدون بها على مسجد آخر .
( مفتاح الدين وقفل الدين ومغلقة الدين) كل أولئك ومعهم بقية الغُترة العنصـ رية يسوؤهم وحدة الأمة وتأديتها لشعائرها والتي تؤكد على ترابط المسلمين من الشرق إلى الغرب فكان طبيعيا مايمارسونه من ارهـ اب على اليمنيين حين تأديتهم لصلاة التراويح لأنها صلاة تعيد للمساجد بعض هيبتها ومكانتها وتعيد تأليف قلوب اليمنيين بعد تشتيت المليشيا لها طول العام ولأنها صلاة يوحد اليمنيين دعاؤهم في سرهم وجرهم على من تسبب بخراب البلاد وقتل العباد بحجة ( اسقاط الجرعة ). ....