آخر الاخبار

حيث الإنسان يصل أعماق الريف ويقدم دعما فاق كل توقعات أروى ليصنع لها ولأسرتها مشروعا مستداما حقق أحلامها ومنحها وكل أسرتها العيش بكرامة وزير الداخلية يشدد على رفع الجاهزية الأمنية في مواجهة المطلوبين مليشيا الحوثي تعلن رسميا السماح لكل السفن الأمريكية والبريطانية والأوروبية الوصول الى مواني إسرائيل سواء كانت محملة بالغذاء او بالأسلحة باستثناء سفن إسرائيل دول مجلس التعاون الخليجي تعلن موقفها من اتفاق الإدارة السورية و«قسد» أسعار الصرف في صنعاء وعدن مساء اليوم التوازنات العسكرية والإستراتيجية تستعرض عضلاتها في المياة الإيرانية... رسائل مناورات إيران وروسيا والصين.. تكتل الأحزاب اليمنية يدعو الشرعية الى استثمار العقوبات الأمريكية ويطالب بتدابير اقتصادية عاجلة أول اكتشاف من نوعه في الصين يهز العالم يكفي ل600 عام من الطاقة الشرع يعقد اتفاقًا جديداً بعد الإتفاق مع قسد عشية انتهاء مهلة تهديد عبدالملك الحوثي...الخارجية الأمريكية تتعهد بحماية المصالح الأمنية القومية للولايات المتحدة الأمريكية

القضية الوطنية
بقلم/ العميد الركن / محمد جسار
نشر منذ: 6 سنوات و 5 أيام
الأربعاء 06 مارس - آذار 2019 06:45 م

القضية الوطنية..قدتواجه اكثرالانحدارات خطورة في مسار الحل السلمي للازمة اليمنية الواضحة مرجعياته الاقليمية والدولية..

فمايلوح بالافق تجاوز لتلك الاسس والمرجعيات ذات الصلة ولاسيما القرار 2216 فاي تنازل من قبل قيادة الشرعية عبر اي ضغوط كانت واي كان مصدرها عن المقررات الاقليمية والدولية (<مبادرة الخليج واليتها التنفيذية والقرار 2216 ) سيعتبرها شعبنا اليمني خيانة وطنية لحقوقة المشروعة دستوريا وقانونيا المتمثلة باستعادة الدولة بكافة مؤسساتها ونزع السلاح من عصابة الانقلاب الدامي يوم ال 21 سبتمبر الاسود 2014 وخروج المليشيات من العاصمة صنعا وباقي المدن المحتلة بقوة السلاح.

وتنفيذمخرجات الحوار الوطني.لان اي حلول مجتزاة لن تشكل حل في انها الحرب ولاترسي اي أسس للسلام بل تطيل من امد الصراع اليمني اليمني وتعطي شرعية الامر الواقع للمنقلب علي الشرعية الدستورية بل قد تساوي فيما بينهما في اي معادلة سياسية وهذا مانخشاه وهو مرفوض مهما بلغ ثمن التضحيات .ياننتصر او نفنى جميعا كمقاومة وجيش وطني وايضا تزعزع أمن واستقرار المنطقة بما في ذلك تعريض أمن سير ومسار الملاحة الدولية.للخطر الدائم .

والامن القومي للدولة والوطن السعودي الجار الشقيق في ضل مشروع ايران الصفوي الذق يريد اكتمال هلاله بالركن الجنوبي للجزيرة العربية من صنعاء وحتى المدينة المنورة.وللاسف ومع تجاوز واضح ومرءي بأم العين لمرجعيات الاقليم والمجتمع الدولي من قبل عصابة الحوثي المدعومة ايرانيا لكل اللقاءت والمحادثات كجنيف 1 وجنيف 2 ولقاء الكويت واخيرا مشاورة السويد..ومع ذلك لم يتخذ ادنى اجرا يلزم هذة العصابة الانصياع للحلول السلمية بل تطالب القيادة الشرعية المزيد من التنازل تنازل يتجاوز محددات اساسية اقليميا ودوليا التي تضمن حل سياسي جذري سلمي منصف للازمة وانها الحرب باليمن. تنازل يتجاوز تضحيات الاف الشهدا وعشرات الالاف من الجرحى ونهر من الدما ونهب كل مقدرات الوطن ومعانات طويلة قاسية مؤلمة لليمنيين كافة وتجويع الملاليين من ابنا شعبنا ونشرالخوف والذعر في كل بيت يمني ..