احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل
المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته
توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي
على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ...
أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية
كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه
وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية
إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة
السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
كم هو عظيم ذلك الأفريقي الفقير المحروم!
كم هو شاسع الفرق العرقي والثقافي بين ابيض متأفرق مستوطن من أوربا وأفريقي أصلي من قبائل الزولو!
كم هو عظيم ذلك الشعب الأفريقي الأسود الذي عانى عقودا من مرارة الفصل العنصري والتعذيب والقتل والتنكيل.. ومع ذلك ضرب أروع وأعظم الأمثلة في السمو والتسامح من اجل بناء الوطن ووحدته والعيش في ظل دوله المواطنة المتساوية الدولة المدنية الديمقراطية.
كم هو عظيم نيلسون مانديلا الذي قبع في السجن خيرة سنوات عمره وشبابه ومع ذلك ومن اجل شعبه ووطنه خرج من سجنه لا لينتقم ويدمر .. بل خرج ليكون رجل دولة وصانع الأمجاد ليعم الخير والرخاء والسلام دولة جنوب أفريقيا مزدهرة مستقرة قوية بديمقراطيتها وعدالتها واقتصادها وبنسائها ورجالها العظماء من السود الأفارقة والبيض الأوربيين المتأفرقين والهنود والصينيين منهم المسيحي ومنهم المسلم ومنهم ليهودي.. الكل يفتخر بإنتمائه إلى دولة جنوب أفريقيا...
تحية وإجلال وإكبار لنيلسون مانديلا ولمواطني جنوب أفريقيا بألوانهم وأعراقهم.
ألا ليت أبناء اليمن يرتقون الى مستوى مواطني جنوب أفريقيا..!
ألا ليتني أصل إلى اليوم الذي أقول فيه"أنا يمني وافتخر"دون خوف من المجهول ودون إطلاق نهدة من الأعماق!
كنهدتك التي أطلقتها أخي القاري فقد سمعتها..