ما لا يعرفه العرب عن فوائد زيت الزيتون وعجائبه في جسم الإنسان الضالع: وفاة شابة ووالدتها غرقاً في حاجز مائي غلاء عالمي لأسعار الغذاء إلى أعلى مستوى ست مواجهات شرسة ضمن بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز إستعدادات كأس الخليج.. لجنة الحكام باتحاد كأس الخليج العربي تجتمع على هامش قرعة خليجي 26 أول رد من المجلس الرئاسي لوزارة الدفاع السعودية بخصوص مقتل وإصابة جنود سعوديين بحضرموت تقرير: مليون يمني ألحقت بهم أمطار هذا العام أضراراً متفاوتة وضاعفت مخاطر الإصابة بالكوليرا ضبط عشرات الجرائم في تعز والضالع خلال أكتوبر حزب الإصلاح يتحدث لمكتب المبعوث الأممي عن مرتكزات وخطوات السلام وأولوية قصوى أكد عليها المسلمون في أميركا صوتوا لمرشح ثالث عقاباً لهاريس وترامب
فريدٌ بميراثي الناصعِ
ومجدٍ كهذي الربا فارعِ
ثمانٌ وخمسون أبليتُها
دبيباً من البيت للجامعِ
تحيط برأسي وفي سُرّتي
قرونٌ سرابيّةُ الطابعِ
جَمَعْتُ المعاني وأضدادها
وسَمّيتُها سيرةَ البادعِ
ففي سَلّتي باقةٌ من فتوح
ورائحةُ القاعدِ الخانعِ
وجُمْجُمَتي من عظامِ المغول
و طاقيّتي من رؤى (نافع)(1)
تحمّلتُ ما ناء بالأولين
من النكد المُزمن الناقعِ
ميولي لـ(يوتوبيا) الثائرين(2)
وأعتزّ بالمذهب الواقعي
***
تتلمذت عامين في ( نقعةٍ)
وعاماً لدى (مقبل الوادعي)3
وكان أبي ناقداً ماهراً
له حبكة المتقن الصانع
يقيس (أرسطو) على (مالكٍ)
و(جان جاك رسُّو ) على (الشافعي)
ويسخر من وطأة الروماتيزم
ويهزأ بالوضع والواقع
ويروي الأساطير عن (شِكْسِبير)
وعن (مصطفى صادق الرافعي)
****
يتبع الجزء الثاني