توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين
مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
“بمناسبة” زواج إبننا الشاب/ يمن سعيد على فتاة الربيع العربي
يسرنا دعوتكم لحضور حفل زفاف اليمن المدني الميمون.
وتناول ثمار التغيير على طاولة “الحوار”، صبيحة:
يوم من الدهر لم تصنع أشعته شمس الضحى بل صنعناه بأيدينا.
يشرّف الحفل الأستاذ الكبير “وطن للجميع” ، وزوجته المصون “تقدم بنت نهضة”.
وأبناؤهما الأربعة: “وفاق وحوار ومبادرة وتسوية” بالإضافة إلى ضيوف الوطن من الخارج جمال بن عمر والزياني ومجموعة العشرة.
والدعوة عامة لجميع ابناء الشعب، وممنوع تعاطي القات، او اصطحاب المداعة.
وسيمنع منعاً باتاً دخول أي ضيف يحمل في جعبته سلاحاً.
بوجودكم تكتمل فرحة اليمن وتزهر البهجة وتتحول المعسكرات الى حدائق والأسلحة إلى ورود وتشرق الأخوّة في قلوب أبناء الوطن ويعود اليمن سعيداً سعيداً سعيداً.
كما يسرنا دعوتكم جميعاً لحضور مراسيم إخراج المعسكرات من المدن وحفل تخرج الفرقة من جامعة صنعاء.
نأمل حضوركم ومشاركتكم فرحة يمنكم شاكرين لكم تلبية دعوته.
اللهم بارك لهما (اليمن الجديد، والمدنية) واجمع بينهما بخير.
وأدام الله السرور
وبصيغة أخرى:
في ليله من ليالي ألف ليلة وليلة في نفس الميعاد أقبلت شهرزاد الخير والمحبة لتحكي لشهريار الربيع الحقيقي أجمل مالديها من حكايات في حب الوطن ، وتطرز له من خيوط النور أروع التضحيات.
بلغني أيها اليمن السعيد ذي الرأي الرشيد أن الشعب خطفت قلبه يمنٌ مدنية لا جهل فيها ولا سلاح ولا أمية فذهب لخطبتها وقال بكل امتنان: قلبي يريد يمناً اشعر فيه بالاطمئنان، وفي يد اليمن الأمان والأمان ، فأعلن القبول وبدأ فرح “العروسان”، وعلت زغاريد الأمل في المكان.
اذكروا الله وعطروا قلوبكم بالصلاة على النبي.
ghurab77@gmail.com