تحذير أممي بشأن مخاطر تواجه 6 ملايين امرأة في اليمن واستجابة الحكومة لإطلاق سراح السجينات
استحواذ الحوثيين على المساجد خلال شهر رمضان ومنع صلاة التراويح
كندا ترد على أميركا برسوم جمركية جديدة
تحذير من خطأ نرتكبه جميعاً بمطابخنا.. قد يصيبنا بأمراض خطيرة
لأول مرة… لبنان جاهز لتوقيع أكثر من 20 اتفاقية مع السعودية
أول دولة عربية تعلن تزويد سوريا بالغاز عبر الأردن لزيادة إنتاج الكهرباء
الكشف عن تفاصيل صادمة… من أين يحصل فلول النظام على السلاح في الساحل السوري
بعد إنقاذ 20 معتمرا توقف قلبهم.. 10 أسباب تهدد القلب بهذه الحالة توقف
الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني
محافظ تعز يدعو الى اليقظة والجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية
يعمل العلماء على تطوير دواء جديد يعتقدون انه فعال في الوقاية من سرطان الثدي، آملين في أن يساعد ملايين النساء على النجاة من هذا المرض المقيت.
الدواء الذي يتم اختباره في بريطانياً حالياً يحمل اسم HRT ويمثل أملاً كبيراً للنساء حول العالم، لأن العقاقير الحالية التي تتناولها النساء ممن اقتربن من سن اليأس كثير ما ترتبط بارتفاع خطر الإصابة بسرطان الثدي.
ويعتقد الخبراء أن هذا العقار الجديد يمكنه أيضاً حماية الملايين من الناجيات من سرطان الثدي، ممن تفضلن التوقف عن تناول الدواء على المدى الطويل لمنع عودة إصابتهن بالمرض، وذلك بسبب الآثار الجانبية التي يحملها.
وشملت التجارب 6 آلاف امرأة وأثبتت النتائج انها فعالة في الحد بشكل كبير من أعراض سن اليأس ومعدلات هشاشة العظام. أما التجارب على الفئران، فيتم اجراؤها حالياً في الولايات المتحدة وقد يتم استخدامها في المملكة المتحدة لمنع نمو الأورام السرطانية.
بالاستناد إلى مركّب HRT ، عمل أطباء من جامعة فيرجينيا على تطوير دواء أطلقوا عليه اسم "دوافي"، بعد تحسينات قليلة لا سيما وأن الدراسات أظهرت ان المزج بين هرمون الاستروجين والبروجسترون قد يضاعف من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
وقال البروفيسور ريتشارد سانتين، من جامعة فرجينيا، الذي كشف عن هذا الدواء في مؤتمر الجمعية الأميركية للطب التناسلي في بوسطن، ماساتشوستس ان "هذا العقار من المحتمل جداً أن يكون فعالاً في الوقاية من سرطان الثدي. أتوقع أنه سيحدث تغييراً في حياة المرضى".
ويأمل الأطباء في إجراء تجربة جماعية تشارك فيها آلاف من النساء لاختبار إمكانات الدواء للوقاية من سرطان الثدي، وهو الشكل الأكثر شيوعاً من السرطان في بريطانيا، والذي يسبب واحدة في ثماني وفيات بين الإناث.