''بيتنا 4 فرشات وحصيرة''.. عائلة محمد الضيف تخرج إلى العلن وتروي رحلة التخفي والأسماء الوهمية ووصيته الأخيرة لأبنه أول زيارة خارجية لرئيس سوريا.. الشرع يصل الرياض وهذه أبرز الملفات التي سيبحثها مع محمد بن سلمان الجيش السوداني يعلن سيطرته على أكبر مدينتين بولاية الجزيرة طريقة جديدة للاختراق.. لا تقع في فخ هذه الرسائل المزورة وسرقة البيانات ترمب يعلن الحرب الإقتصادية في الرسوم الجمركية ضد الصين وكندا والمكسيك للسنة الثالثة على التوالي ...أرامكو تتربع على عرش شركات العالم الأعلى ربحية زوجة الضيف تكشف خبايا رجل الظل لأول مرة ..تفاصيل إدارة ترامب تطلق نهجًا جديدًا للتعامل مع الأزمة اليمنية المليشيات الحوثية تعيد بناء الأضرحة والقبور بتقنية طائفية مريبة البحر الأحمر كان مسرح اختبار وتدريب للبحرية الأمريكية خلال الأشهر الماضي .. واشنطن تكتشف حقيقة أنظمتها
هناك أمور كثيرة يجب على مجلس القيادة أن يضعها في سلم الإصلاح والتغيير، ولعل في مقدمة هذه الأولويات تقويم وإصلاح المؤسستين العسكرية والأمنية على مستوى القيادة والتسليح والتدريب، ثم المؤسسات المالية والتعليمية ، في اعتقادي أن هذا الثلاثي إذا صلح أقمنا أعمدة بناء الوطن والمواطن.
اليوم أكثر من اي وقت مضى نحن بحاجة إلى إصلاح عسكري أمني ومالي اقتصادي وتربوي تعليمي، في معركتنا الحاضرة والقادمة لتحقيق النصر. وبدون هذا الإصلاح ستبقى كل العمليات مجرد ترقيع لن يجدي نفعا وترميم هش لن يصمد طويلا.
وحتى نقترب أكثر نحن بحاجة إلى وزير دفاع كالفريق الركن صغير بن عزيز هذا الرجل والعسكري الموجود في الميادين ولم يبرحها، وقد أثبتت المعارك والأيام صدقه وثباته وكفاءته، إلى جانب ذلك الرجل محل إجماع ولا أشك اليوم بأن هناك من يعترض ترأس هذا القائد وزارة الدفاع.
على مجلس القيادة الرئاسي أيضا أن يركز على إصلاح وزارات المالية والإعلام والخارجية والاتصالات... من خلال اختيار القيادات الوطنية والكفاءات الفاعلة لإعادة الروح إلى جسد تلك المؤسسات الحيوية التي بدورها ستعيد لليمن مجده وأمنه واستقراره وتحقق النصر على أعدائه بإذن الله.