تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
السمسم للرجال- يزيد هرمون الذكورة وبطريقة لا تُصدق
فوائد علاجية مذهلة لخل التفاح- 8 أمراض قد يشفيك منها
تطوير روبوتات تغسل أطباقك وتنظف أرضياتك
نتنياهو يهاجم جنوب سوريا..و دعوات للاحتجاج في درعا والسويداء
أول دولة عربية تدعو الشرع للمشاركة في القمة العربية الطارئة
ترامب يلغي ألفي وظيفة جديدة في البنتاغون وأكبر النقابات تحذر
الرئيس أردوغان: سنتحد أتراكاً وأكراداً وعرباً لهدم جدار الإرهاب
كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان..
تحذيرات دولية من إزدهار القرصنة في البحر الأحمر بسبب سياسات الحوثيين
لا غرابة أن تتلاقح الأفكار وتلتقي الكلمات فمنذ الزمن القريب كنا نسمع المخلوع بقوله المشهور أنه حكمه في اليمن هو رقص على رؤوس الثعابين وهي تسمية نتجت من خلال ما أنتجه فكره وعقله فكل إناء بما فيه ينضح وعلى هذا الإيقاع رقص وتراقص معه كل من يبحث عن ذاته فأوصل وقاد اليمن وشعبها إلى ما هو عليه الآن من بؤس وحرمان في شتى مجالات الحياة ،،ومازال الراقص والراقصون من حوله مستمرون على خشبة مسرح الأمة العريقة بمجدها وحضارتها،، وبهذه الأفعال والأقوال المشينة التقت مرة أخرى الكلمات والأفكار التدميرية فمعرف شعبه بثعابين يتراقص عليها وأخر لا يعرف الشعب إلا من خلال رقصة أو(برعة)
أي عقول هذه التي حكمتنا؟؟؟!!!!!
وأي عقول هذه التي تريد أن تعود مرة أخرى للحكم ؟؟؟!!!
وأي عقول تسمع وتصغي لتلك العقول المهترية والتي لا تجيد أبسط قواعد الخطابة فضلا عن السياسة والاقتصاد وووو ؟؟؟!!!
ومع هذا فأننا نقول أن طول أمد الثورة كشف وسيكشف وجوه كالحة مالحة أظهرتها شدائد الأيام وكشفت قناعها بأنها لا تبحث عن وطن إنها تبحث عن ذاتها وذاتها فقط إنهم يتراقصون على جراحنا
دمتم ودام اليمن بخير