آخر الاخبار

اختتام برنامجي المسابقات العلمية المنهجية والملتقى العلمي للمرحلة الثانوية بمأرب. العليمي يهنئ الشرع ويتطلع إلى علاقات ثنائية متميزة مع سوريا قائمة الأندية المتأهلة إلى دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.. والمؤهلة للملحق والمودعة للبطولة 5 أولويات للمرحلة المقبلة حددها الرئيس السوري الجديد حملة ترامب تهدد بترحيل المئات من المهاجرين اليمنيين في أميركا كشفت هوية القاتل والمقتول.. السلطات السعودية تنفذ حكم الإعدام ''قصاصًا'' بحق مواطن سعودي قتل يمني طعنًا ترامب يوقع أمراً يستهدف كل طالب يتضامن مع فلسطين ويحدد مهمة جديدة لسجن غوانتانامو معلومات استخباراتية تكشف عن عملية نهب وتهريب للنفط في ميناء الضبة بحضرموت والبحسني يوجه بمعاقبة المتورطين الرئيس العليمي يتحدث عن الخيار الأكثر ضمانًا لتحقيق السلام في اليمن وأهمية القرار الأمريكي الأخير ضد الحوثيين العثور على اللاجئ العراقي الذي أقدم على حرق القرآن مقتولاً داخل شقته في السويد

فلسطين حرة عربية
بقلم/ وعد السيد سعيد
نشر منذ: سنة و 4 أيام
الجمعة 26 يناير-كانون الثاني 2024 09:03 م

كم بقى من العمر بعد؟

ألم تنتهي آثار ١٩١٧!

ألم يحين وقت محو آثار الإحتلال البريطاني؟

أسيزول ما تبقى من عام ٤٨؟ فقد طال صبرك كثيراً يا فلسطين!

لاتزالين بلدًا عربياً حراً ، تحرسين إخوانًا لنا سالمين .

رجالا تنبض عروقهم النخوة ، و على العهد قائمين.

هذه قضيتنا ، وخُلقنا على الصهيونية متمردين .

اصمدى يا فلسطين! فقدسنا لم ولن تكن إيلات.

حيوا على الحرية ، ظلوا في ثبات .

هلموا يا رجالنا ، لن نستسلم حتى الممات.

أبيضاني وحلو ، ماتوا بدون ما ياكلوا ، حتى لم يتبقى منهم سوى الرفاة .

أمرٌ حزين ، فقد تعدى الآلاف عدد الوفيات!

أطفالٌ ابرياء! أرامل رجال نساء و بنات ، من كل عائلة هُزّ كيانها فقدت لمتها وطلبت من الله الثبات.

عانوا بقدر ما كل منا اختار السكات .

هذه قضية الإنسانية ، لا تتنازل عن أقل ما يكون ، مثلا قاطع المنتجات!

في قلوبنا يا فلسطين!

رجالك سيظلوا صامدين!

شهدائك ، هم شهداء الإنسانية أجمعين.

بقلوبنا، نحن معكم مترابطين.

فتلک قضيتنا من آلاف السنين.

لن نصمت! لن نتراجع! لن نقف عاجزين!

على يهود الاحتلال الإسرائيلي، حان لنا قطع اليمين.

لنشب فيهم نار سچين.

أفچئتنا يا عبيدة لتحيي فينا صلاح الدين!

دُمتي حرة، دُمتي عربية، دُمتي دائماً وأبدًا فلسطين!

أولى القبلتين و ثالث الحرمين أقصاكي.

حيفا، ياڤا، بيت لحم، غزة و صفد مدنٌ عربيةٌ لنا، وبقلب الإنسانية أراكِ.

اقترب الانتقام، دم كل شهيد ملطخ في رقاب الصهيون.

أرانا الله فيهم آيات العذاب أينما يكونون.

نيازك إلهية تدمر آليات قومٍ كافرون.

فلهم هؤلاء من الله ما يستحقون .

فكتبت ريشتي النهاية هنا، و تربى أجيالنا على عداء بني صهيون.

أطفالٍ كانوا او كبار، ف حتى أطفالُنا بقلوبهم داعمين أرض كنعان في قلبِ كل إنسان.

دمتي حرة عربية يا فلسطين!

عودة إلى وحي القلم
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
محمد مصطفى العمراني
قصة قصيرة : أمامي يشترون الأكاذيب
محمد مصطفى العمراني
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
سيف الحاضري
تحرير الخرطوم... بداية سقوط مشاريع المستعمرين الجدد
سيف الحاضري
وحي القلم
مجلس شبوة الوطني هل يلبي الطموح؟
محمد الخليفي
زهور العجيغزتنا عزتنا
زهور العجي
صدام المجذوبعامٌ رحل وعام أتى..
صدام المجذوب
مشاهدة المزيد