آخر الاخبار

محافظ حضرموت يحرج البحسني .. السلطة المحلية بحضرموت تقر بوجود مصفاة وتكشف تفاصيل تهريب النفط والجهات العليا المطلعه مهازل الصراع بين عضو مجلس القيادة الرئاسي ومحافظ حضرموت.. اتهامات وتدخلات وإقالات الأحزاب السياسية تناقش مع الاتحاد الأوروبي مستجدات الحرب والسلام ومطالب بتطوير العلاقات إلى المستوى الجيوسياسي التنموي انكسار جديد للمليشيات الحوثية شمال غرب تعز الإدارة الأمريكية تدعو سلطنة عمان للتخلي عن الحوثيين وإغلاق مكتبهم وتؤكد تحركها مع السعودية والإمارات لتوحيد الجيش اليمني وهزيمة الحوثيين مواجهة نارية بين ريال مدريد ومانشستر سيتي في ملحق دوري أبطال أوروبا .. العالم يتقد تسع كوارث مدمرة بدنية وصحية ناجمة عن إدمان الهاتف المحمول. رقم مخيف هز العالم ...تعرف كم ساعة قضاها المستخدمون أمام الموبايل خلال 2024 ؟ الريال يصطدم بالسيتي.. اليكم قرعة الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي أبطال أوروبا وموعد المواجهات تعرف على أفضل تطبيق يتصدر فى الولايات المتحدة خلال عام 2024..

إهداء لمن خرجوا وقت الأمطار يطالبون بالحرية
بقلم/ عبد القوي الشماخ
نشر منذ: 13 سنة و 8 أشهر و 26 يوماً
الجمعة 06 مايو 2011 06:48 م

رغم المطر

رغم المسافات البعيدة والحفر

أنا لم يمت نغمي ولم يخبو الوتر

رغم المطر

سنظل في الساحات نحفر مجدنا

لنقول للطاغي كلا لا وزر

رغم المطر

انا لم يزل في داخلي مليون ثورة

أنا لم أزل أشدو أغني

واقول للطاغي إرحل او سترحل

وقت المطر******

ذهب البلاطجة اللئام الي سقر

لم يبقى الا صوتنا

صوت الرعود

صوت يزمجر لا مفر

وقت المطر

لا صوت يعلو فوق صوت الرعد الا صوتنا

لا نور اسطع من ثنايا البرق إلا نورنا

وقت المطر

تبدوا البراقع كا النجوم

وتري الصغار الثائرون يغازلون الماء

في الجنبات بأطراف الشوارع

وقت المطر

مازال عبد الليل يهذي

يلمع جزمته

الشعب باطل والرعود مؤامرة

مازال عبد الليل يجهش بالبكاء

هذا الرئيس رئسنا

الشعب باطل الشعب باطل

فلتسقط الجزيرة

فلتسقط الجزيرة

*باحث الهند 

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د. عادل صالح بن ناصرلطف الثوار
د. عادل صالح بن ناصر
عمر عبد الله الدعيسشيوبة...!!
عمر عبد الله الدعيس
علي عبدربه السيفيكلاسيك....
علي عبدربه السيفي
هائل سعيد الصرميالبلاطجية من يعرفهم
هائل سعيد الصرمي
عبد الله عزام الحارثيلا ومليون لا
عبد الله عزام الحارثي
محمود عبدالواحدويبقى الشباب
محمود عبدالواحد
مشاهدة المزيد