رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح
يبدو ان الكاتب احمد عمر بن فريد، يعمل بوصية وزير اعلام النازية "جوبلز" التي نصها" أكذب ثم أكذب ثم أكذب حتى يصدقك الناس".
ان اختلاق الأكاذيب و التعامل معها كيقينيات لا يأتيها الباطل، لا يصدر إلا من ضعيف حجة، وعديم ضمير صادق، فما بالك بمن يتخذها منهجا وسلوكا بهدف الإساءة للآخر والتشهير به، لتحقيق مكاسب شخصية، او اثارة عواطف الناس والتلاعب بها، للبقاء في المشهد.
كان حريا بابن فريد الذي سخر مقاله للنيل مني واتهامي بالكذب، ان ينتقد من يتاجر بقضية الجنوب ودماء ابنائه ويعقد الصفقات مع ايران واعوانها مليشيات الحوثي والمخلوع، ومن يعيش في الخارج متسكعا يلهث خلف فتات العمالة والارتزاق.
بن فريد كاذب بامتياز، فقد ادعاء زورا وبهتانا، انني ترأست اللجنة البرلمانية لتقصي حقائق نبش مقبرة شهداء احداث مجزرة ١٣ يناير ١٩٨٦، و ذهب به كذبه ابعد من ذلك، من خلال نسج خياله غير المتزن كواقعه، قصص و وقائع لتكتمل الحبكة السينمائية التي تؤهله لأن يقوم بكتابة سيناريست لافلام الكذب والخديعة.
الكل يعلم، انني لم اكن عضوا في تلك اللجنة، فما بالكم برئاستها، حيث كلف البرلمان في فبراير ٢٠٠٦ لجنة الأوقاف والعدل برئاسة الدكتور غالب القرشي للقيام بتلك المهمة، بينما انا عضو في لجنة التنمية والنفط، والزميل الدكتور ناصر الخبجي الذي حشر اسمه بن فريد في مقالة الكذب، حيا يرزق ويعرف اعضاء اللجنة اسما وصورة.
ليس غريبا على صاحب "الاعتذار الشهير" امام المحكمة الجزائية في صنعاء، ان يمارس الكذب والتدليس، متناسيا ان حبل الكذب قصير، وان من لم يصمد امام محكمة متخصصة، سينهار بالتأكيد امام محكمة التاريخ التي لاتقبل الا الصادقين امامها.
ونحمد الله اننا في زمن الثورة الالكترونية ومحركات البحث التي بضغطة زر تستطيع ان تحصل على المعلومة، وهاكم بعض الروابط التي تفضح كذب بن فريد، ولكم الحكم معشر القراء.