الشيخ حميد الأحمر يصدر بياناً شجاعاً رداً على العقوبات الأمريكية التي طالته وتسع من شركاته وهذا ما تعهد به بدون مساعدة أمريكية.. هل تستهدف إسرائيل المنشآت النووية الإيرانية؟ ترتيبات حكومية لعودة الشركة الصينية لصيانة وتشغيل مصافي عدن سقوط مقاتلة إف-18 في دولة خليجية ومقتل الطيار.. وبيان يوضح ما حدث بن سلمان يلتقي وزير خارجية إيران.. ما دار بينهما؟ بعد الحديث عن عن إنجاز صفقة أسلحة روسية للمليشيات.. موسكو تتعهد للشرعية بمواصلة الدعم في مختلف المجالات توجيه حكومي يخص ملف النازحين والعائدين من النزوح والمتضررين منه مليشيات الحوثي تستولي على واحدة من كبريات الشركات الوطنية في اليمن مليشيا الحوثي تقوم بطرد أكثر من 500 طالب من أحد مراكز جماعة الدعوة والتبليغ غربي اليمن صحيفة أمريكية تكشف تفاصيل صفقة سرية تسعى الصين لإبرامها مع الحوثيين
القذافي من قذف على وزن فعل ، والقذف في اللغة هو خروج الشيء بشدة على دفعات ، وهكذا هو القذافي يخرج لنا كل فترة بشطحة أوسخ من الأخرى ، وغاية قصده أن يحط من شأن هذ
ه الأمة وأن يظهر للعالم بأن لا كرامة لها وأنها ذليلة جبانة تخاف من كلب عليها عوى أو حتى من بعيد بيده لوح ، وعظمة هذا الشخص تنبع من ذكائه الحاد المتقد الباحث عن كل ما يسيء إلى الأمة فتارة تراه ثوري ، وتارة تراه ديمقراطي الشعب عنده ليس مصدر القوانين بل هو (القذافي) المقرر والمنفذ وعلى عينك يا تاجر ، وتارة تراه راشدي (نسبة إلى الخلفاء الراشدين) فيسكن في خيمة وأسرته من الأسر الفقيرة لها حصة في دعم الدولة وأخر من تستلم بعد أن يشبع الشعب وابنه يلعب الكرة في الحارة ، وتارة إمام وخطيب يصلي بالناس ويخطب ... يحل مشاكل العالم بجلسة ويدعو له بالهداية كاليهودي الذي يدعو المسلم للصلاة ، وأعظم ما في هذا الشخص هو قوله ببناء مسجد أقصى آخر خارج فلسطين ويكفي حروب وقتل بين الإخوة (اليهود والفلسطينيين) ، والدم عنده مثل الماء عادي لو قتلنا 12مليون يمني وخلينا 4مليون ، حتى كرة القدم مسلمتش من حكمته ليش 24لاعب فقط يحتكرون الكرة وآلاف المواطنين يتفرجون لماذا لا يكون العكس ، كتابه الأخضر كله بدع عفواً حكم ، من حكمه (1) سلم لأمريكا مصنع الأدوية عفواً المفاعلات الذرية ، (2) عوض ضحايا لوكربي ملايين الدولارات وهو مظلوم ، (3) أفرج عن ملائكة الرحمة البلغاريات وطز في ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (أقروها بصوت خافت الشعب) ، يقال والعهدة على الراوي أنه أعقل شخص في .... (طبعاً أنا لا أؤمن بهذا)، إن هذا الشخص لعجيب أمرة