بالأسماء والتفاصيل.. إليك المرشحون للمشاركة بإدارة ترامب فضيحة ثالثة تنفجر في مكتب نتنياهو.. ماذا تعرف عنها ؟ توقعات بحدوث زلزال مدمر بهذا الموعد… ومصادر تكشف التفاصيل إفراج الحوثيين عن موظفة أممية بعد خمسة أشهر من الاحتجاز 10 أغنياء استفادوا من فوز ترامب بالرئاسة مصدر مقيم في واشنطن : وزارة الدفاع الأمريكية أكملت استعداداتها لشن ضربة عسكرية واسعة تستهدف المليشيات في 4 محافظات هل يقلب ترامب الموازين على صقور تل أبيب .. نتنياهو بين الخوف من ترامب والاستبشار بقدومه تطورات مزعجة للحوثيين.. ماذا حدث في معسكراتهم بـ صنعاء ؟ دولة عربية تفرض الحجاب على جميع النساء اعتباراً من الأسبوع المقبل السعودية تعتزم إطلاق مشروع للذكاء الاصطناعي بدعم يصل إلى 100 مليار دولار سعيا لمنافسة دولة خليجية
ان المتتبع لثورة الشباب منذو انطلاقتها الاولى يصل الى الاعتقاد الجازم الذي لايساوره الشك بأنها ثورة شبابيه بأمتياز لا جدال عليها وبأن هذه الثورة الشبابية ظمت كل اللوان الطيف من شباب اليمن على اختلاف توجهاتهم السياسيه ومشاربهم الفكرية وانها حالة من الثورة الشبابيه على نظام قائم ومتردي والخروج عن طوق الاطر الحزبيه الذي ينضوون في ظلها الكثير من شباب ساحات وميادين التغيير والحرية ومع هذا الزخم الشبابي للثورة الا انه كانت المعارضة الفعالة في الساحه اليمنية المنظويه تحت مسمى اللقاء المشترك لم تحسم موقفها مع شباب الثورة من البداية فكانت احزاب اللقاء المشترك تذكرني بأغنية الفنان احمد السنيدار (لاتشلوني ولاتطرحوني) .
مع احترامي للفنان احمد السنيدار والمشترك كذلك ولكن هذا هو كان موقف المشترك في بداية نزول الشباب الى سحات الحرية وميادين التغيير فكان المشترك عين على الساحات وعين على طاولات الحوار ويا كثر هذه الطاولات في ظل هذا النظام الذي سئمناة كشباب كما سئم الريئس السلطة التي تمثل له مغرم وليس مغنم على حد قوله ومع نزول الدكتور ياسين سعيد نعمان الى ساحة التغيير استبشرنا خيراً مع اعلانة صراحةً ومن على منصة الساحة موقف اللقاء المشترك وهو التحام اللقاء مع ثورة الشباب السلمية ومع هذا الموقف الذي تحتسب له (اللقاء) الا انها توجد بعض الكبوات لبعض قيادات المشترك مع مطلب شباب الثورة والذي اجمعت عليه كل ميادين وساحات التغيير وهو اسقاط نظام الحكم وما مبادرات الريئس المبادرة تلوى الاخرى ودعوتة لاحزاب اللقاء المشترك مع ذكر الشباب في بعض هذة المبادرات السياسية على استحياء من قبل النظام ممثلة بعلي صالح وذلك لشي في نفسةِ هو مدركنةُ تماماً ومدرك خطورتة وهي عدم إضفى صبغة الثورة الشبابيه والشعبية على مايجري في الساحات اليمنية وانما يضفى على مايجري في الساحات اليمنية انما هو الا مجرد مناكفات ساسية بين سلطة ومعارضة وفي نفس الوقت تصوير هذة المعارضة (المشترك)على انها تسعى لقلب نظام الحكم من خلال لغة الشارع ومن خلال موالين لها كذلك في المؤسسة العسكرية والامنية ومحسوبين على جماعة الاخوان المسلمين واكأنما مايسمى بثورة الشباب لاوجود لها او كاقلية تغرد خارج السرب وقد نجح النظام المترنح الى حدٍ ما في توصيل رسالة للداخل والخارج مفادها انما مايحدث في الساحات والميادين ليس بثورة شبابية وانما احتقان سياسي بين السلطة والمعارضة (المشترك) نتيجةً لتراكمات ساسية سابقة لهذا الغليان الذي تمر به اليمن وكثير من الدول العربية وقد ساعد النظام على ذلك كبوات بعض قيادات المشترك وخير دليل هو الظهور الشبة متكرر لبعض قيادات المشترك في وسائل الاعلام سوى في رفض المبادارات او عرضها اواعطاء بعض التصريحات لوسائل الاعلام المختلفة المحلية والخارجية اضافة الى وجود بعض الهفوات في الخطاب الاعلامي لبعض قيادات المشترك والتي من الحماسه نصنفها في صنف زلة لسان سبقت التفكير وهذا بدوره ينعكس على شباب الثورة ويظهر وكأنما من يقود الساحات والمايدين هو اللقاء المشترك وقد استثمر النظام هذا ومن خلال خطابات الريئس الذي نعت في احداهما الخطاب الاعلامي للمشترك بالخطاب غير الحصيف وزاد على ذلك مستشارة الاعلامي احمد الصوفي في اتصال له مع قناة الجزيرة ويقابل هذا ارتباك الى نوعٍ ما في الخطاب الاعلامي للشباب ويتمثل بعدم ابراز وجوه شبابية على امتداد الساحات والميادين اليمنية اظافة الى الوجوة التى تظهر بين فترة واخرى وذلك للقاء البيانات واعطاء التصريحات او رفض كلما يحاك حول مطلب شباب الثورة وهو اسقاط النظام وتغيير نظام الحكم واظن ان الرد السريع على مبادرة على صالح الاخيره ومبادرة دول مجلس التعاون الخليجي من قبل الشباب بالرفض ومطالبه دول المجلس التعاون بحث علي صالح على التنحي وكان ذلك قبل ان يطل احد قيادات المشترك على أي وسيلة من وسائل الاعلام المختلفه ثبت ان الشباب هو من يقود الساحه وان على المشترك مراجعة حساباته .