مرضى الغدة الدرقية.. دليل التغذية الأمثل لصيام آمن في رمضان
اشتعال حرب تجارية هي الأعنف .. الاتحاد الأوروبي يرد على ترامب بفرض رسوم قوية
إعلان للدعم السريع يقلق الاتحاد الأفريقي.. والأخير يحذر من خطر تقسيم السودان
من هو صديق الشرع العلوي الذي برز اسمه بعد أحداث الساحل ؟
اغتيال دبلوماسي سوري بارز في منزله بمحافظة درعا
أوكرانيا توافق على مقترح أميركي لوقف فوري لإطلاق النار 30 يوماً
4 دول عربية تتصدر مستوردي السلاح في العالم
حيث الإنسان يصل أعماق الريف ويقدم دعما فاق كل توقعات أروى ليصنع لها ولأسرتها مشروعا مستداما حقق أحلامها ومنحها وكل أسرتها العيش بكرامة
وزير الداخلية يشدد على رفع الجاهزية الأمنية في مواجهة المطلوبين
مليشيا الحوثي تعلن رسميا السماح لكل السفن الأمريكية والبريطانية والأوروبية الوصول الى مواني إسرائيل سواء كانت محملة بالغذاء او بالأسلحة باستثناء سفن إسرائيل
الحوار الوطني المشروط بشروط مسبقة ليس بحوار ..الحوار الوطني المفروض بالقوة وبالحديد والنار ليس بحوار
الحوا ر الوطني المسبوق باعتذار لمن لا يستحق الإعتذار ليس بحوار ، الحوار الوطني الناجح هو الحوار المنطلق من قناعة المتحاورين بجدوى الحوار والحوار الناجح هو نفسه الحوار الذي لا تسبقه شروط وليس له من سقف أو حدود ...الحوار الوطني لا أفق له إلا سماء الوطن ولا أبعاد له إلا الثوابت الوطنية للأمة ولليمن ، أما الشروط المسبقة و الإعتذار من اجل الحوار ولمن لا يستحق الإعتذار فتلك مصيبة وإهانة وخيانة وتفريط وإفراط لاحكمة ولاحنكة فيها ، وهو قرار في غير محله تبعاته تمزيق الوطن وتقسيم اليمن والإعتراف بالتمرد وإكساب المجرم شرعية جرمه وخروجه على النظام والقانون والدستور والثوابت الوطنية والقيم الإنسانية ...
لا اعتذار إلا للشعب ولا أسف إلا على الوطن .. الشعب اليمني هو من يستحق الإعتذار والشعب اليمني هو من دفع ثمن القتل والإقتتال
لا اعتذار إلا لصعدة ،لا اعتذار إلا لأبناء صعدة ولنساء صعدة ولأطفال صعدة ...أما المجرمين فمكانهم ليس طاولة الحوار بل مكانهم خلف القضبان.. و أن يؤخذوا بالنواصي والأقدام ويقف الجميع أما القضاء ، أمام عدالة الشعب وعدالة السماء...
لا اعتذار.... إلا لمن هم قي الملاجئ والمخيمات ...لا اعتذار إلا لأبين ولأهل أبين وللمشردين من ديارهم دون ذنب ..لا اعتذار إلا للشعب اليمني في الشمال وفي الجنوب في الشرق وفي الغرب ... لا اعتذار إلا لمن قتل بلا جرم ولا ذنب ....لا اعتذار ولا عذر للمجرمين ...لا اعتذار ولا حوار مع (البيض ) ولا مع( الرئيس المقال و المريض)
لا اعتذار لمن دمر جيشا ووطن .. لا إعتذار لمن يريد تمزيق اليمن ..لا اإعتذار لمن يساومني على حياتي وعلى مستقبلي وعلى حاضري... وعلى الأمن والإستقرار ...
لا اعتذار للأشرار .. لا إعتذار للتجار ... لا إعتذار للفجار لا إعتذار لمن باع الوطن والمواطن من اجل كرسي أو مذهب أو زعيم أو أجندة خارجية تستهدف وجودنا ..
لا إعتذار للقاعدة ولا للحوثية ولا للإنفصالية ولا للفوضى و لا للفساد ....لا إعتذار بالمطلق وإن كان ولا بد من اعتذار فليكن بالمنطق الذي يفهمه هؤلاء منطق الحديد والنار...وردالإعتبار للضحايا من المواطنين الأبرياء ..
أما الإعتذار للجريمة فجرم لو فعلته الحكومة عظيم ...لا اعتذار ... نقولها وبصوت واحد ..... لا اعتذار .....الشعب يريد وبكل حزم وإصرار..... الشعب يريد فرض القانون وتطبيق النظام .. الشعب يريد محاكمة جميع المجرمين الصغار والكبار ... الشعب يريد محاكمة المجرمين في الجنوب وفي الشمال .