أبزر الأوامر والقرارات التى وقع عليها ترامب فور تنصيبه.. وتصريح خطير قاله بشأن اتفاق غزة بمشاركة أكثر من 35 دولة.. الشركاء الدوليون يتعهدون بدعم اليمن ماليًا وسياسيًا ترمب يقيل 4 مسؤولين حكوميين كبار وفريقه يعمل على عزل 1000 آخرين ترمب يصدر أوامر تنفيذية جديدة ويلغي أخرى خلال عودته للمنصب حملة مداهمات واعتقالات إسرائيلية مكثفة تعصف بالضفة الغربية الجيش الوطني يحقق انتصارات جديدة ضد الحوثيين في مأرب وتعز الحكومة السورية تعلن إصدار مناقصات علنية لاستجرار النفط ومشتقاته ترامب يلغي 78 قرارا اتخذها بايدن إيران توصي رعايها في كل بلدان العالم بعدم السفر الى أحد الدول العربية محلل إسرائيلي: نتنياهو يكذب على ترامب ويستعد لتخريب اتفاق غزة
رغم الفقر والفساد والمعاناة والتدهور الاقتصادي، سأظل -كمواطن يمني- أفاخر بحبي لوطني، شاكرا الله سبحانه وتعالى أن خلقني يمنيا، مستشهدا بشاعرنا المحضار رحمه الله:
حبي لها رغم الظروف القاسية رغم المحن
حبي لها أمي سقتني اياه في وسط اللبن.
يمني وأفتخر، ومبعث افتخاري باليمن أقوى من بريق التاريخ وسحر الجغرافيا وأنين الواقع وآمال المستقبل.
يمني وأفتخر؛ لأسباب أكثر من أن تعد أو تحصى، أدناها:
• اليمن أصل العرب (يعرب بن قحطان).
• الطالب اليمني من أذكى الطلاب في الخارج رغم أنه الأقل معاشا بين جميع طلاب العالم.
• اليمني مشهور بأمانته مغتربا، وبكرم الضيافة في وطنه!
• الوحدة اليمنية هي النموذج العربي الوحيد للوحدة العربية.
• لليمن أجمل مناخ في العالم من حيث التنوع.
• المجتمع اليمني مجتمع شابّ (67 بالمائة من السكان هم من فئة الشباب).
• الشعب اليمني انتشر أبناؤه في جميع أنحاء المعمورة.
• الفتاة اليمنية -عالميا- الأكثر اعتلاء للمراكز الأولى في الثانوية العامة مقارنة بالشباب.
• المرأة اليمنية أكثر نساء العالم حبا للتعليم (حديث أم المؤمنين عائشة عن نساء الأنصار).
• البساطة.
• البلد الأكثر بركة في العالم (اليمني يعيش بالقليل كما يعيش بالكثير).
• أنصار الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.
• أهل اليمن الأرق أفئدة، الألين طباعا، الأسخى قلوبا؛ الأعظم إيمانا, دخلوا في دين الله أفواجا.
• أهل اليمن كأنهم السحاب، هم خيار أهل الأرض.
• "إذا شاعت الفتن فعليكم باليمن".
• "اللهم بارك لنا في يمننا".
• "الإيمان يمان، والحكمة يمانية، والفقه يمان".
• "نفس الرحمن من أرض اليمن".
• {فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه}.
• {بلدة طيبة ورب غفور}.
- نقلاً عن "السياسية"