لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل نجاة شيخ قبلي كبير من عملية إغتيال بمحافظة إب ... وانفلات أمني واسع يعم المحافظة في ظل مباركة مليشيا الحوثي عاجل: حرب ابادة في الحنكة بالبيضاء.. مليشيا الحوثي تقتحم المنطقة والأهالي يناشدون الرئاسي والمقاومة وقوات الشرعية برشلونة وريال مدريد وجهًا لوجه في الجوهرة المشعة (توقيت الكلاسيكو) موقف أمريكي من هجوم الحوثيين وقصفهم منازل المواطنين بمحافظة البيضاء أول زيارة لرئيس حكومة لبنانية إلى سوريا منذ الحريري 2010 اعلان حالة الطوارئ القصوى في لوس أنجلوس والحرائق تلتهم المدينة- صور زحام شديد في منفذ الوديعة ومئات الأسر عالقة هناك
أغبى شعار على الإطلاق تتّخذه جماعة دينية سياسية معاصرة هو شعار " الله أكبر.. الموت لأمريكا.. الموت لإسرائيل.. اللعنة على اليهود.. النصر للإسلام " الذي تتّخذه جماعة الحوثي الشّيعيّة في اليمن..
شعار عدميّ دمويّ متناقض مرتبك، ينمّ عن جهل ذريع، ويكشف عن قلَّةِ عقل، مع احترامي..
شخصياً، ليس لديّ اعتراض على مضمون الشعار من حيث موجّهاته، ولكنّني أقول إن طريقة التعبير عن ذلكم المضمون وتلكم الموجّهات لم تكن موفّقة.. إنّه شعار ملاعنة بين زوجين!!..
أو إن جئتم للصّدق، شعار الجماعة مقطع من سباب مقذع ومشاجرة بذيئة بين عجوزين في سوق الملح بباب اليمن!!.. شعار "أهبل"..
حشروا " الله أكبر " حشراً وأقحموها إقحاماً على العبارات والجمل اللاّحقة،، فلكأنّ مؤذنًا أمامنا يجرّب صوته في ميكرفون فرقة فنيّة قبل الزفّة في أحد الأعراس!!..
كلمة " الموت " تكرّرت مرّتين وما قتلت بعوضةً في واحدةٍ من " الدّولتين " المستهدفتين: الولايات المتّحدة، والكيان الإسرائيلي!!
كلمة " اللَّعنة " التي لم تعُد ترِدُ إلاَّ في الترجمات المصاحبة للأفلام الأجنبية، وردت هنا على أنّها على اليهود ( على أساس )!! وأما الجملة الأخيرة "النصر للإسلام" فمقتبسة على ما يبدو من حائط صفحة رابطة مشجّعي النادي الملكي ريال مدريد!!
شعار فيه إطناب ويشبه أسماءهم وألقابهم الفضفاضة: آية الله العظمى شمس الدّين حُجَّة العارفين مجدّدي!! وبعد كل هذا، يوحون إلى بعض الشّوافع / أو" البراغلة " كما يسمّونهم في قاموسهم العنصريّ.. أن الطريق إلى جَنّة عرضها السَّماوات والأرض، إنما هو ذلك الطريق الوحيد الذي يصل بين صعدة وعدن، مرورًا بالمناطق الوسطى!!
يوحون إلى " البراغلة " السّنّة أنّ "حبّ آل البيت يجمعنا "، وقت أنّهم لا يهمّون عليّاً ولا الحسين ولا حتى محمّداً، إنّما يهمّون سادتهم وكبراءهم !!.
إنّ الشّيعة البراغلة سيرتكبون خطأً فادحاً إنْ هم صدَّقوا أن من باع الحسين بالأمس لسيوف الأمويين سيشتريهم اليوم، وأنّ من يطعن في عِرْضِ محمَّدٍ النّبي سيتورَّع عن دمائهم وأعراضهم..
مجرّد تقديرات، مع فائق تقديري للبراغلة سُنّة وشيعة!!